السبت، 26 يونيو 2010

خمسة آلاف متظاهر حول البرادعي.. وانضمام رموز المعارضة الوطنية



وصل عدد المتظاهرين في الوقفة الاحتجاجية للبرادعي بالإسكندرية، نحو 5 آلاف فرد، وانتقلت الهتافات من التضامن مع ضحايا التعذيب، إلى التنديد بالنظام الحاكم والمطالبة بسقوطه.

وفي هذه الأثناء، هتف شباب حركة 6 أبريل "باطل .. باطل" والعديد من الهتافات المناوئة للنظام والرئيس، فيما هتف أنصار البرادعي "حرية .. حرية"، وحدث اشتباك طفيف بين قوات الأمن والمحتجين أثناء خروج د. البرادعي من الكردون الأمني الذي فرض على المظاهرة.

وبحسب الشروق ،انضم إلى المظاهرة رموز المعارضة الوطنية وهم: د. أيمن نور، وحمدين صباحي، ود. أسامة الغزالي حرب، وعبد الحليم قنديل، ورددوا شعارات "تحيا مصر.. تحيا مصر".

والجدير بالذكر، أن شباب كفاية و6 أبريل رفعوا لافتات تحمل شعارات جماعتهم، إلا أن قيادات هذه الجماعات طالبوا بنزولها، وترديد هتاف "الحرية.. الحرية

الأربعاء، 9 يونيو 2010

امرأه فلسطينية هزت عرش إسرائيل


خلال الأيام الماضية كان عرش إسرائيل الوهمي الذي روجت له في الغرب كواجهة وحيدة للد يمقراطية وحقوق الإنسان في الشرق الأوسط يهتز بعنف بسبب بفعل عضوة الكنيست حنين الزعبي التي نجت من القتل على ظهر سفينة الحرية ، لتجد نفسها في مواجهة حرب نفسية وشخصية من نواب في الكنيست لم يتورعوا عن اتهامها وتهديدها وحتى معايرتها بالعنوسة لأنها لم تتزوج حتى الآن .

قبل أيام قليلة كان الموت قريباً منها للحد الذي لم تكن تتخيله، لكن إرادة الله كتبت لها النجاة، لتخرج قوية وغاضبة وصريحة وجريئة، لتكن صوتاً وعيناً يكشف ويفضح ما أرادت له إسرائيل أن يبقى سراً للأبد ويدفن مع من قتلتهم في عرض البحر على أسطول الحرية الذي كان متجهاً لغزة، موقفها هذا جعلها هدفاً لإسرائيل على المستويين الرسمي والشعبي للحد الذي دفع للتفكير في سنّ قانون خاص بها لعقابها.
إنها حنين زعبي العضوة العربية في الكنيست الإسرائيلي، التي تردد اسمها كثيراً في وسائل الإعلام العربية والأجنبية في الآونة الأخيرة، والتي ألهبت وأشعلت وأثارت الكنيست والجمهور الإسرائيلي، فأصبحت الشغل الشاغل لإسرائيل.

فلسطينية ليبرالية

كان الإعياء بادياً على حنين خلال المقابلة، وأرجعت ذلك لـ"اللقاءات المكثفة، من اجتماعات وأحاديث تكاد لا تنقطع مع وسائل الإعلام المختلفة في أعقاب ازدياد الطلب على مثل هذه المقابلات بعد مشاركتي في أسطول الحرية، هذا عدا عن التعب اللاحق بي من تبعات المشاركة نفسها وما مرّ عليّ مثلما مرّ على كل من كان ضمن أسطول الحرية إلى غزة".

وُلدت حنين في مدينة الناصرة، كبرى المدن العربية في إسرائيل، أو ما يعرف بعرب الداخل أو الخط الأخضر، لأسرة من أكبر عائلات المدينة، وساهمت أسرتها كما مدرستها وحزبها في تشكيل قناعاتها.

وعن هويتها تقول: "أنا فلسطينية، عضوة برلمان في الكنيست من حزب التجمع الوطني الديمقراطي، حزب يمثل التيار القومي لدى فلسطينيي الداخل".

واستطردت في حديثها "بدأت العمل السياسي منذ انخراطي في التجمع الوطني الديمقراطي. تربيت في حزب التجمع وهناك بدأ نشاطي. عام 2006 ترشحت للقائمة البرلمانية ولم أنجح. بعدها تم إقرار تحصين مكان للمرأة لإيمان التجمع بأن النضال لأجل قيم الحرية والعدالة لا يتجزأ ومن منطلق إيمان التجمع بمكانة المرأة بالمجتمع بشكل عام وبالنضال السياسي بشكل خاص،و بحقوق المرأة كما حقوق كل المستضعفين في المجتمع، وإيمانه بالعدالة بين الشعوب وداخل فئات الشعب الواحد، ونجحت بعد ذلك بالوصول إلى الكنيست، بعد عدة محاولات".

وعن ظرف نشأتها تقول: "تربيت في عائلة وطنية ديمقراطية وليبرالية، أدين بتربيتي وبقناعاتي السياسية الوطنية والإنسانية إلى نشأتي الأسرية، إلى عائلتي التي تربيت فيها، وأيضاً لأجواء المدرسة التي نشأت فيها. وأنا أؤمن بأن نضال الشعوب من أجل التحرر حتى ضمن سياق قومي عليه أن يستند إلى قيم كونية، نضالنا القومي كفلسطينيين داخل إسرائيل، لكوننا نناضل من أجل حقوقنا القومية والمدنية، هذه الأمور شكلت جزءاً من هويتي أيضاً. شكلت جزءاً من هويتي في سعيي من أجل العدالة الاجتماعية ومكانة حقوق المرأة ومن أجل حقوق الشعب الفلسطيني".

وأشارت حنين إلى أن جميع أفراد أسرتها من الأكاديميين والمثقفين، فهي ابنة لمحام، بينما أمها مدرسة، وإخوتها ومن حولها كلهم من الذين التحقوا بالدراسة الجامعية.

تقول حنين زعبي التي درست علم النفس والفلسفة في جامعة حيفا، وتحمل الماجستير في الاتصال والإعلام من جامعة القدس العبرية، إنها تربطها علاقة قوية مع الدكتور عزمي بشارة، وهي على تواصل معه وتكن له الاحترام والتقدير، وتسير على نهجه.

وتضيف عن عزمي بشارة وعن نفسها: "هو وأنا لا نؤمن بعدالة القضاء في إسرائيل،عندما تصل الأمور إلى تهم خيانة يمكن للشاباك أن يقنع المحاكم بسهولة أن هذا الشخص أو ذاك يشكل خطراً على الدولة، العنصرية تطال أيضا المحاكم في هذه الدولة".

وعن كونها الوحيدة من الكنيست التي شاركت في "أسطول الحرية" رغم وجود أعضاء عرب آخرين في الكنيست، قالت حنين لـ"العربية.نت": "تم ترشيح التجمع لحنين زعبي لأن الدكتور جمال زحالقة سبق أن شارك في أسطول سابق وبمبادرة سابقة، ولكن لم تخرج السفينة بعدها. أنا لا أستطيع الإجابة عن سبب عدم مشاركة نواب من أحزاب أخرى".

الزواج قسمة ونصيب

وتطرقت حنين في حديثها لجانب شخصي وشديد الحساسية لأي امرأة بصفة عامة كونها "عانساً" لم تتزوج بعد، ليهزأ بها أعضاء الكنيست اليمينيين من اليهود المتطرفين في هذه النقطة تحديداً ومعايرتها، وذلك في محاولة منهم للتعبير عن غضبهم من مشاركتها في أسطول الحرية، واتهامهم لها بالخيانة وبالإرهاب، لكن حنين زعبي كانت أقوى من تهكماتهم وردت الصاع صاعين.

وتقول زعبي عن موقف هؤلاء الأعضاء: "بالكنيست تتصالح العنصرية وثقافة دون مستوى الأخلاق الإنسانية ودون مستوى القيم والحقوق السياسية. العنصرية هي حضن دافئ لانحطاط القيم والمستوى الإنساني بالتالي لا تعليق لي عليهم إلا أنني احتقرهم واحتقر أقوالهم". بالنسبة لعدم الزواج فإن الأمر بكل بساطة "قسمة ونصيب".

قمت بواجبي

وقالت حنين "لم أقد الحملة الإعلامية والقضية ليست قضية قيادة. عندما يتعلق الأمر بنضال وطني وبنضال إنساني عالمي ضد مأساة إنسانية كالتي حدثت على ظهر الأسطول، فإنني بهذا أكون قد قمت بواجبي. شعرت بأني أحمل رسالتي وهمي الإنساني والوطني الذي قادني إلى الأسطول وأن عليّ واجباً كشاهد عيان وكعضو برلمان أن أروي للعالم ما حدث وحقيقة ما حدث وفق ما رأيت.

وأضافت "لا أزعم أني أملك الحقيقة كاملة وأني رأيت القصة كاملة، ولكن قوتي أني شاهد عيان وفي الوقت ذاته قريبة جداً من المشهد السياسي في إسرائيل و أستطيع أن أتعقب القرارات السياسية والدوافع السياسية و أن أقرأ و أحلل الخارطة السياسية بإسرائيل، وهذا ساعد في ظهوري الإعلامي.

بالتالي أنا شعرت بمسؤولية شخصية تجاه 9 قتلى كانوا على متن السفينة وشعرت بأني أحمل صوتهم وأني أحمل قصتهم بالإضافة إلى صوت الفلسطينيين المحاصرين في غزة".

قانون "حنين زعبي"

ورداً على سؤال حول ما إذا كانت توقعت أن يكون الهجوم على الأسطول عنيفاً أجابت: "قبل القرصنة الإسرائيلية كان الركاب يسألونني إن كانت إسرائيل ستمنع فعلاً الأسطول وكنت دائماً أجيب بالطبع. إلا أنني عندما رأيت حجم قوات القرصنة، تأكدت أنني أمام عملية أكبر مما توقعت وأن النتيجة لن تكون إلا دامية بنهاية هذا الهجوم. وشعرت بأن إمكانية أن أستمر بالحياة لا تزيد على 50%، شعرت كما شعر كل متضامن على ظهر السفينة أنه ربما لن يخرج حياً".

وعن الإجراءات التي توعدت إسرائيل باتخاذها ضدها قالت زعبي: "كل هذه الأمور تدل على ارتباكهم وتخبطهم والعنصرية أحياناً هي دليل إفلاس سياسي. هم يريدون إسكات هذا الصوت الفلسطيني في الداخل الذي ليس فقط يناضل داخل إسرائيل بل أيضاً خارج إسرائيل ويحاول رفع النضال من أجل حقوقنا الفلسطينية أيضاً في المحافل الدولية. وأعتبر أن التهجمات على شخصي وكيل الشتائم لي، هي أمور حقيرة دون مستوى الاحترام الإنساني. شعرت بالقشعريرة من النواب الذين فعلوا هذا، ولكن هذا لم يكن مفاجئاً، فهذه الثقافة الساقطة تلائمهم وتلائم مستوياتهم".وقد استلهمت الصبر على هذا من إيماني بالقضية التي خرجت لأجلها.

وبالنسبة للملاحقات، فإن هذه الملاحقات بدأت بملاحقة الدكتور عزمي بشارة وربما هم الآن يغالون في التحريض والتهديد بالقتل والاستهداف كمحاولة لتصفية حساب قديم لهم مع التجمع الوطني الديمقراطي، بدأت بملاحقة الدكتور عزمي بشارة. وقد عرّف الشاباك التيار القومي كتهديد استراتيجي لإسرائيل، لكننا نقول أيضا إن سياسات الملاحقات والتهديد والتخويف، تستهدف كل جماهيرنا العربية، والآن علينا أن نقف بكل تياراتنا السياسية، القومية والشيوعية، والإسلامية، لكي نحمي كل الانجازات السياسية التي حققناها بسبب نضالنا ، ولكي نحمي أنفسنا من عنصرية واستهداف المشروع الصهيوني".
نضال من أجل المرأة

وإذا كانت حنين زعبي قد برزت في الآونة الأخيرة من خلال مشاركتها في "أسطول الحرية"، فإنه لابد من الإشارة إلى أن زعبي تلعب دوراً بارزاً في سبيل حقوق المرأة. وتؤكد أنها لا تؤمن بالفصل بين المرأة والرجل، وتسعى من أجل تحقيق استقلالية اقتصادية للمرأة، ولتطوير مكانة المرأة لتكون شريكة بشكل فعال وقوي بمختلف المجالات، ولتتساوى مع الرجل بالحقوق خاصة في أماكن العمل.

وكانت الزعبي أول امرأة عربية تدخل إلى الكنيست من خلال الترشح في قائمة عربية، وسبق لها أن اجتذبت الأضواء والإعلام، عندما حققت هذا الأمر.

ورغم ما تعرض له الأسطول،و الضغوط والغضب الإسرائيلي عليها، و الأثر البادي عليها نتيجة الفترة العصيبة التي تم بها منذ الهجوم على الأسطول وحتى اليوم، إلا أن حنين زعبي أكدت أنها لن تتردد في المشاركة في أسطول آخر مستقبلاً.
 
منقول عن دنيا الوطن

غضب الشعب المصري ومدونة الصوت المصري الحر .wmv

مدونة الصوت المصري الحر مصر عوزه تتغير.wmv

الأحد، 6 يونيو 2010

لماذا الموقف المصري موقف كبل بالقيود

الموقف المصري المتخازل الي متي ؟؟؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

حتي الان يشاهد الجميع الموقف العالمي للتحرك علي نصرة القضيه الفلسطينيه والسعي لفك الحصار علي غزه والكل في العالم يندد بالجريمه الحمقاء التي قام به الكيان الصهيوني ولم نري من مصرنا الحبيبه الا موقف ايجابي واحد هو فتح المعبر فهل فتح المعبر هذا فتح ايجباري ام فتح برغبه من الحكومه المصريه لرفع المعاناه الحقيقيه لشعب غزه أم انه موقف مجبره عليه لتساند الكيان الصهيوني بلفت انظار العالم عن الجريم المرتكبه في حق الحرار الذين قدموا لفك الحصار عبر البحر وايضاً اجد ان الموقف المصري مازال فيه حماقه لعدم قبولها بعض الناشطين الذين كانوا علي متن السفن التي تم اعتقالهم من قبل القرصنه الصهيونيه للمرور عبر مصر فهل هذا المواقف تشير ان الحكومه والسلطه المصريه لها الحسم في المواجهه الشريفه والديمقراطيه والقانونيه ضد الكيان الصهيوني واعزروني فمن الان وصاعد لن اذكر اسرائيل لان اسرائيل ليست دوله لكي اذكرها بل انهم بعض الوباش الارهابين الاجئين من انحاء العالم وهم ملعنون ليوم الدين لانهم لا يوفوا بالعهد والموثيق ولا يحترم الانسانيه ولهذا فمن يعنهم يكون منهم .
ام الموقف المصري فيالا الاسف اعتقالات وضرب واهانه لشباب مصر الذين خرجوا للتعبير عن غضبهم لم حدث وها هو المدون ضياء جاد صاحب مدونة صوت غاضب والمدون عمرو سلامه صاحب مدونة لسه عايش والكثير من المدونين الذين ذهبوا للتعبير عن رفضهم وغضبهم للقرصنه التي قام بها الكيان الفاشل فهل هذه مصر فندائي الي الحكومه المصريه ان كانت تسمع احد والسلطه المصريه بأجمعها تعلموا من تركيا التي خرج الكبير والصغير الي الشوارع للتعبير عن غضبهم وهاهو اليوم الثالث علي التوالي يخرج فيه الناس في تركيا للتعبير عن ما بداخلهم دون قيود ولا قوات امن مركزي تحاصرهم كم يحاصر الامن المركزي المصري التجمعات التي تناشد بالتغير والتجمعات التي تريد ان تجعل العالم يشاهد غضبها بسبب ما فعله الكيان الصهيوني لتحسين صورة مصر ليقول العالم ان ابناء مصر غاضبين والحكومه تساندهم في هذا الغضب ولكن ابناء العادلي وقفوا حاجز لهذا العمل الحر كالعاده .
وما فعلته الحكومه المصريه باستدعاء السفير ليس بالموقف الشجاع ولكن يجب علي السلطه المصريه ان كانت حره ان تخرج السفير الصهيوني من ارضينا علي الفور وان تقطع العلاقه كما فعلت جاكرتا وتركيا وان يقف فخامة الرئيس ليدين بنفسه المجزره البشعه التي قام بها الكيان الصهيوني علي احرار الامه .

بقلم المدون
ضياء الحلوجي

كلمة معبره الي أحرار الحريه


رساله الي أحرار الحريه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

في البدايه اقول ان هذه الخطوه من احرار العالم في التحرك الي غزه ومناصرة اهلينا في غزه لرفع الحصار عنهم ما هو الي خطوه مهمه في زوال هذا الكيان الصهيوني الغاشم الذي ملى منه العالم وملى منه المسلمين فالعالم يرفض القتل والعنف والارهاب وما شاهده العالم من هذا الكيان الصهيوني ما هو الا ارهاب وتحدي للعالم كله
  
نعم ان اسطول الحياه اعاد للشعوب العربيه التحرك الي القضيه الساميه وهي الوقوف ضد كيان ليس له وجود اساساً هم مجرد لاجئين من انحاء العالم يتحركون ويسعون الي ان يكون لهم ارض ودوله ولم اتاحلهم الفرصه بما وعدهم به قائد الصهيونيه العالميه بان يصبح لهم دوله اتخذوا من فلسطين دوله لهم ولكن هذا بعيداً عن تخيلتهم التي رسمها لهم هذا القائد السفيه الصهيوني الحقير
 
والان بعد مرور اكثر من خمسون عام من احتلالهم فلسطين لن يكل المسلمين والشعب الفلسطيني الابي بمواجهتهم وليس المسلمين والشعب الفلسطيني فقط فالان العالم كله يتحرك بعد الفضيحه الكبره والقرصنه التي قاموا بها لاسطول الحريه داخل المياه الدوليه
 
احبابي الكرام :
 
يجب علي الجميع الدعاء لكل من يتحرك لهذه القضيه والدعاء لمن تحرك ومات شهيداً في سبيل هذه القضيه
  
ويجب المقاطعه لجميع السلع والمنتجات والصناعات التي تأتي من الكيان الصهيوني وممن يعاونهم .
 
ويجب علي من له القدره علي الذهاب للمشاركه في قوافل الحريه والاساطيل التي سيعدها العالم للذهاب مره اخري فليتوكل علي الله
 
والجميع يعلم ان الجهاد فرض علي كل مسلم بل الجهاد واجباً الان للوقوف امام غطرسة الكيان الصهيوني الحقير
  
وختاماً اوجه الشكر لكل من شارك في قوافل الحريه وعلي رئسهم اخواننا في تركيه الذين قدمو الشهداء في سبيل وصول اسطول الحريه الي قطاع غزه وكما قال القائد اسماعيل هنيه ان وصلتم فمرحباً بكم وان لم تصلوا فالرساله قد وصلتنا وحقاً الرساله قد وصلت بالفعل .

بقلم المدون
ضياء الحلوجي
 
 
 
 
 
 
 
 

الثلاثاء، 1 يونيو 2010

السفير الإسرائيلي في القاهرة يعتبر رد الفعل المصري "معتدلا"



اعتبر السفير الاسرائيلي في القاهرة اسحق ليفانون الاثنين ان رد الفعل المصري على الهجوم الدامي الذي استهدف اسطول الحرية الذي كان في طريقه الى قطاع غزة "كان معتدلا".
وقال ليفانون في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس ان رد الفعل هذا كان "معتدلا"، واضاف "اعتقد ان مصر تفهم تماما انه كان هناك استفزاز متعمد من جانب المنظمين رغم انها لم تقل ذلك في شكل واضح". وتابع الدبلوماسي الاسرائيلي ان "المصريين غير راضين عن رؤية استفزاز من هذا النوع"، في اشارة الى التظاهرات التي نظمها ناشطون دوليون في ديسمبر ويناير الفائتين انطلاقا من مصر والتي تخللتها مواجهات مع قوات الامن المصرية.
واستدعي ليفانون الاثنين الى الخارجية المصرية لابلاغه احتجاج القاهرة على الهجوم الذي شن على اسطول الحرية. لكنه اكد ان "العلاقات على اعلى مستوى جيدة" بين مصر واسرائيل، مؤكدا ان "من مصلحة الطرفين ان تكون هذه المنطقة هادئة ومستقرة".
واستنكر الرئيس المصري حسني مبارك في بيان الاثنين "لجوء اسرائيل للاستخدام المفرط وغير المبرر للقوة وما اسفر عنه من سقوط ضحايا ابرياء" اثر الهجوم الاسرائيلي على الاسطول الانساني المتجه الى غزة.

اصدقائي في العالم