السبت، 17 سبتمبر 2011

اليوم.. بدء العام الدراسي الجديد ودعوات لعدم الإضراب


يبدأ اليوم أول عام دراسي بعد ثورة 25 يناير المجيدة، بمختلف المدارس والصفوف الدراسية على مستوى محافظات الجمهورية وسط ثورة من المعلمين حول أوضاعهم المالية والمهنية.

وكان الدكتور أحمد جمال الدين موسى وزير التربية والتعليم قرر عدم تأجيل موعد بدء العام الدراسي، على الرغم من تهديدات المعلمين على مستوى الجمهورية بالإضراب المفتوح عن العمل إلى أن تستجيب الحكومة لمطالبهم الخاصة بتحسين أحوالهم المالية.

ولكن المعلمين الذين أعلنوا مطالبهم في لقاء مع الوزير ووقفة حاشدة أمام مجلس الوزراء، أعلنوا استقبالهم لأبنائهم الطلاب اليوم، وعدم الإضراب، انتظارًا لجدولة مطالبهم وتنفيذها.

ودعا الدكتور أحمد الحلواني، مسئول ملف المعلمين بجماعة الإخوان المسلمين، جموع المعلمين في مصر، إلى عدم الإضراب أول أيام الدراسة، والحرص على استقبال أبنائهم الطلاب اليوم باعتباره أول أيام الدراسة، حرصًا على مستقبل مصر، ومستقبل هؤلاء الطلاب.

وقال إن حق الاعتصامات والإضرابات مكفول للجميع، وإنها آخر دواء، على أن تكون هذه الفعاليات تحقق أهداف ثورة 25 يناير المجيدة، التي كانت انتخابات نقابة المعلمين قبل يومين إحدى ثمارها.

وشدد على إصرار المعلمين على مطالبهم التي رفعوها لوزير التربية والتعليم، وأكدوها في وقفتهم أمام مجلس الوزراء، مشيرًا إلى أنهم ينتظرون جدولتها من أجل التنفيذ، وقال: "في حال عدم تنفيذها، سيتم التشاور مع المعلمين المنتخبين، وما نتفق عليه سوف يتم تنفيذه، والذي ليس عليه توافق، يعذر بعضنا بعضًا فيه".

ويتميز العام الجديد أيضًا بانطلاق تجربة مدرسة المتفوقين في العلوم والرياضيات لأول مرة، والتي يتفقدها د. جمال الدين اليوم للتحقق من مدى انتظام سير العملية التعليمية فيها.

وكانت وزارة التربية والتعليم أعلنت ملامح الخريطة الزمنية للعام الدراسي الجديد بتحديد للفصل الدراسي الأول 105 أيام، وللفصل الدراسي الثاني 99 يومًا فقط بعيدًا عن الامتحانات، كما حددت الفترة من 28 يناير القادم ولمدة أسبوعين لإجازة نصف السنة التي تنتهي في 9 فبراير 2012م، فيما تبدأ امتحانات الدبلومات الفنية يوم 24 مايو 2012م، بينما تبدأ امتحانات الثانوية العامة يوم السبت 7 يونيو المقبل، فضلاً عن اعتبار أيام الدراسة في أثناء انتخابات مجلسي الشعب والشورى إجازة رسمية في مدارس المحافظات التي تُجرى فيها هذه الانتخابات.

وفي المنيا أعلنت المحافظة- بحسب مراسلنا عبد الله شحاتة- استعدادها للعام الدراسي الجديد، والذي بدأ اليوم السبت، وقال محمود وهدان وكيل وزارة التربية والتعليم، إنه تم تجهيز كل مدارس المحافظة والبالغ عددها 2500 مدرسة لتكون جاهزةً لاستقبال مليون طالب وطالبة.

وكشف عن دخول 29 مدرسةً جديدةً بالمراحل التعليمية المختلفة للعمل خلال العام الدراسي الحالي تضم 493 فصلاً بتكلفة إجمالية 75 مليون جنيه، إضافةً إلى إجراء صيانة وتطوير لعدد 71 مدرسةً بالمراحل التعليمية المختلفة.

وأضاف أنه سيتم إعطاء تفويضات خاصة لكل مدير مدرسة للصرف والإنفاق على أعمال الصيانة الرئيسية وتقديم تقارير عن مستوى الأداء داخل المدرسة والمتميزين والمتخاذلين من العاملين داخل المدرسة كذلك تكليف مدير الإدارة التعليمية بتقديم تقرير عن مستوى الأداء بالمدارس، وسيتم العمل بمبدأ الثواب والعقاب مع كل مسئول طبقًا لدرجة إنجازه.

انا مصري حر لاسلام بدير شعبان


اسلام بدير شعبان

اهداء الى كل مصري شارك في الثورة ...... واهداء الى كل مصري لم يشارك فيها ........ اهداء لكل مصري اصبح سفيرا لمصر في اي دولة اخرى واهداء لكل مصري لم يغادر ارض مصر كلنا مصريين .... مسلمين او اقباط مع الثورة او ضدها نعمل في مصر او خارجها كلنا واحد ..... وكلنا مصريين احرار ابعث الى كل من يقرأ رسالتي هذه بأرق امنياتي له بالتوفيق واريد ان اسرد لكم حكاية لم اكن اتوقع من قبل ان تحدث معي ........ وهى حكاية اول يوم العيد لم اكن اتوقع ابدا وانا الان 24 سنة ان يمر على العيد وانا بعيد عن اهلي فهذه اول سنة لي في الكويت ومر على فيها شهرا واحدا احساسي في اول ايام العيد كان مختلفا عن الاعياد السابقة حيث احسست وكأني مقيد أومسجون برغم من انني حر طليق فكيف استشعر فرحة العيد وانا بعيد عن مصر لا اتنفس هوائها ولا اشتم ريحها ولا اشرب من نيلها ولا احتمي باشجارها من حرارة شمسها كان يوما صعبا على بالرغم من انني اتصلت بكل عائلتي وبعض اصدقائي المقربين في مصر ولكنني ظللت افكر في المستقبل وانني هنا كي اعود لاعمر بلدي بالمال الذي سأحصل عليه من عملي هنا ولكن ترى هل هذا هو شعور كل مصري قضى العيد خارج ارض المحروسة ام ماذا كان شعوره المهم انني اتمنى لو نتشارك نحن المصريين في الكويت حتى نستطيع ان نتعايش سويا في ظلال حب مصر

منقول من المصريون بالكويت

اتفاقية كامب ديفيد ليست مقدسه هذا ما قاله شرف

رئيس الوزراء الدكتور عصام شرف


فى تجاوز واضح، قال مسئول إسرائيلى بحسب ما نشرته صحيفة "ديلى تلجراف" اليوم إن تصريحات رئيس الوزراء الدكتور عصام شرف التى قال فيها إن اتفاقية كامب ديفيد ليست شيئاً مقدساً، لا تصدر عن رئيس وزراء مسئول".


وأضاف المسئول الإسرائيلى الذى لم تنشر الصحيفة البريطانية أسمه : "قبل أقل من أسبوع واجهنا مشكلة اقتحام متظاهرين مصريين السفارة الإسرائيلية فى القاهرة، ولا أعتقد بأن رئيس وزراء مسؤولا يقول إن معاهدة كامب ديفيد ليست اتفاقا مقدسا".


وعلقت الصحيفة قائله إن شرف أثار غضب إسرائيل عندما أعلن فى تصريحات للتلفيزيون التركى، أن معاهدة كامب ديفيد ليست اتفاقا مقدسا، مضيفة أن شرف أعلن احتمال مراجعة المعاهدة التى مضى على توقيعها 32 عاما عندما قال إن "المعاهدة مفتوحة للمراجعة بما يمكن أن يكون مفيدا للمنطقة ولقضية السلام، ويمكن أن نجرى تعديلا إذا كان الأمر ضروريا".


وأوضحت "ديلى تلجراف" أن المجلس العسكرى فى مصر يؤكد رغبته فى الحفاظ على معاهدة كامب ديفيد، مؤكدة أن المجلس الذى يتولى السلطة بعد إطاحة حسنى مبارك يضع فى حسابه مراعاة مشاعر المصريين العاديين الذين يظلون متشككين فى إسرائيل. وهذا خلافا لمبارك الذى اجتهد فى تنفيذ المعاهدة لدرجة المشاركة فى الحصار الإسرائيلى على غزة.


وأشارت إلى أن عددا من السياسيين الذين يحتمل ترشحهم للرئاسة فى مرحلة ما بعد مبارك، قالوا إنهم يريدون مراجعة الجوانب "المهينة" لمصر فى معاهدة كامب ديفيد، وخاصة حق التحكم الكامل فى شبه جزيرة سيناء.


ولفتت إلى أن مسئولين إسرائيليين قالوا فى لقاءات خاصة إن مثل هذه المطالب معقولة ويمكن أن تكون ذات فائدة فى منطقة سيناء، لكن ما أزعجهم هو قول عصام شرف إن "معاهدة كامب ديفيد ليست مقدسة".


كما نقلت عن مسؤولين آخرين قولهم إن تصريحات مثل هذه أصدرها مرشحون للرئاسة، لكن التصريحات الأخيرة جاءت من رئيس الوزراء الذى يجب أن يكون أكثر حذرا، مشيرة إلى أن تصريحات شرف للتلفزيون التركى تبدو كأنه يحاول زيادة شعبيته، حيث تحدث بعد نهاية زيارة رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان الذى يسعى لتقديم نفسه كبطل للقضية الفلسطينية، وهو ما أكسبه شعبية كبيرة فى العالم العربى ودفعه لتشديد موقفه تجاه إسرائيل فى الأيام الأخيرة.

الثلاثاء، 13 سبتمبر 2011

رساله تقدير للرئيس الوزراء التركي من الصوت المصري الحر


مرحبا اردوغان رجل الكرامة التركي


بقلم : دعاء العشري

مرحبا اردوغان رجل الكرامة التركي
سوف اكتب تحليلا بسيطا منصفا لكن قبل ان يكفرني احدهم او اتهم اني ضد الاسلام وفجاة اجد نفسي من كفار قريش او من العلمانيين الذين يدعون ان الحاجة والدتي او والدتك تنزع حجابها فاعترف اني مسلمة واشهد ان لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله واريد دولة مدنية بمرجعية اسلامية وديمقراطية وليبرالية بضوابط شرعية من الاخر كده نقول بالصلاة علي النبي اسلامية اسلامية اظن كده واضح وزي الفل ده مبدئيا

اولا كلنا يعلم مواقف اردوغان الرائعة تجاه اسرائيل وكلنا يعلم راي شعبه به وبما ان لي اقارب واصدقاء اتراك ابشركم ان اغلب شعبه يحبه ويرضي عنه والحكم والفيصل هنا الانتخابات وليس كلاما مرسلا مثل كلام سيادة المشير ان الشعب راضي عن اداء المجلس بنسبة 99 % وهو كلام بطيخ نعم بطيخ يعني اي كلام لانه لميحدث استفتاء علي رضا الشعب ولا حتي استطلاع راي علي النت وحتي الاستفتاء البطيخ استفتاء الفتنة لم تكن نتيجته 90 % حتي نقول ان الشعب راضي عن الاداء فاي نسب بنقولها في مصر هي تقريبا احلام المشير نام جاء له ابليس في الحلم واقنعه ان الشعب راضي عنه المهم نرجع لاردوغان ومواقفه النبيلة

ثانيا اردوغان هو رئيس وزراء لدولة علمانية بدستور علماني ويمكن ان يكون اردوغان رئيس وزراء غصب عنه المسكين اضطر ان يحكم دولة علمانية وهو رجل اسلامي لكن اردوغان الاسلامي قالها بالتصريح في لقائه في العاشرة مساءا عندما قال


رجب طيب اردوغان
العلمانية ﻣﻔﻬﻮﻣﺎ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺎ ﻳﺨﺘﻠﻒ ﻓﻰ ﻛﻞ ﻣﺠﺘﻤﻊ ﻋﻦ ﺍﻵ‌ﺧﺮ ﻓﻠﺪﻳﻨﺎ ﻓﻰ ﺗﺮﻛﻴﺎ ﻓﻰ ﺩﺳﺘﻮﺭ 1982: ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﻧﻴﺔ ﻫﻰ ﺃﻥ ﺗﻘﻒ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﻓﺔ ﻣﺘﺴﺎﻭﻳﺔ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺍﻟﺪﻳﺎﻧﺎﺕ ﻭﺍﻷ‌ﻓﺮﺍﺩ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﺤﻖ ﻓﻰ ﺍﻟﺘﺪﻳﻦ ﻭﻓﻰ ﺣﺮﻳﺔ ﺍﻟﻌﻘﻴﺪﺓ وهذا قطعا ما اؤمن به وساعمل من اجله !!!!!

اوبا اذا اردوغان راضي عن العلمانية ويعمل من اجلها
ومع ذلك هو مسلم وزوجته ترتدي الحجاب ومواقفه مشرفة وبلده متقدمة وخادم الحرمين الشريفين كمثال نري افعاله واقواله وبلاده فاي المثالين اسلامي اكثر

ان كان بيدي المصطلحات لسميت تركيا اسلامية والسعودية اي حاجة او اي مصطلح غير انها اسلامية

في النهاية والغرض من الحدوتة دي كلها لا ان نقول نعم للعلمانية فمصر اسلامية لانها ببساطة اغلبها مسلم وهويتها لا يمكن ان تطمس او تتوه او تضيع فدين الله قبل ان يكون مصطلح يكتب هو ايمان في قلوبنا جميعا واخلاق وسلوك نمارسه وحدود الله التي نحترمها

فلندع المصطلحات جانبا ونترك الخلاف العقيم علي مصطلحات خايبة ونركز في ثورتنا ووحدتنا وايماننا بالله عزوجل وايماننا ان ديننا اخلاق وسلوك وايمان عندما اذهب الي تركيا او الي اليابان او الي اي بلد متقدمة اتعجب عندما اري الصدق واللطف والعمل بجد والوفاء بالعهد واري الاسلام وليس ككلمة بل تعاليم وروح في كل شئ حولي من حقوق انسان الي احترامه الي غيره فاشعر ان هذه الدول ينقصها نطق الشهادة ليكونوا افضل مننا كمسلمين بمئات المراحل

اللهم يوحدنا ويلم شملنا وينصرنا علي القوم الظالمين

نقله / ضياء الحلوجي

الاثنين، 12 سبتمبر 2011

أمن السفارة التركية يصل الى مطار القاهره لتأمين زيارة أردوغان

رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان

وصل إلى مطار القاهرة منذ دقائق عدد من رجال أمن السفارة التركية وعددهم 10، لتأمين زيارة رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان، الذى يصل القاهرة فى تمام الساعة العاشرة والربع من مساء اليوم.

تأتى زيارة أردوغان بعد أسبوعين من قرار تركيا طرد السفير الإسرائيلى، رداً على تقرير الأمم المتحدة حول مجزرة أسطول الحرية التى ارتكبتها بحرية الاحتلال، بحق سفن المساعدات التى كانت فى طريقها إلى قطاع غزة فى مايو 2010، وهو القرار الذى لقى استحسان غالبية دول العالمين العربى والإسلامى وفى مقدمتها مصر.

الثلاثاء، 6 سبتمبر 2011

العرب و الحريه ..!



فى مجتمعاتنا العربية المتخلفة ـ حيث لا تفهم القلة الأنانية التى تسيطر على مقدرات شعوبنا الحرية إلا بأنها حرية احتفاظها بقوتها وثرائها، ولا تهتم أدنى اهتمام بنشر فوائد الحرية على الجمهرة العظمى من مواطنيها ـ لا شك أنه من المقبول أن نقول إنه فى جميع هذه المجتمعات، باستثناء دائرة ضيقة من الناس المحظوظين، لا يستطيع الرجال والنساء العاديين أن يفكروا فى الحرية بأكثر مما كان يفكر فيها العبد فى الدولة الإغريقية أو الرومانية القديمة! إذ أن الشيء الوحيد الذى يضطر هؤلاء للتفكير فيه هو كيف يستطيعون إشباع حاجاتهم البدائية!

أقول هذا لألجم طموح نفسي التى يؤلمها كثيراً أن تستشعر يوماً بعد يوم ضآلة حظوط الفكر الأنساني فى ربوعنا الطيبة! فكل دراسة للفكر الأنساني هى دعوة للتسامح، وكل دعوة للتسامح هى تأكيد لحقوق العقل! والخطر الأكبر الذى يواجه أى مجتمع متخلف دائماً هو رغبة أولئك الذين يسيطرون على مقدراته فى منع النظريات والسلوك الذى قد يُهددهم فيما يملكون! فهم نادراً ما يهتمون بالفضائل الممكن كسبها من اطلاق سراح عقول مواطنيهم، ولكنهم يهتمون فقط بتأبيد تخلفهم، لأن رغباتهم لا يُحتمل أن تتحقق إلا فى مثل هذه الأجواء الراكدة! ولهذا فإن نظرياتهم عن التجديد والتطوير تتركز دائماً فى خدمة تلك الرغبات.

ليه انا نازل يوم الجمعه 9 سبتمبر ؟؟


انكسار الصمت .. وسقوط الحكام بالدور


تناول المدونون من مختلف الدول العربية، عدة قضايا خلال الأسبوع الماضي، أبرزها تطورات الأوضاع في سوريا، وليبيا، بالإضافة إلى الحال في مصر بعد أشهر من ثورة الشباب، والحديث عن الإصلاحات في عدة دول مثل الجزائر، والبحرين.


فعلى مدونة "طباشير،" كتبت المدونة السورية شيرين الحايك تقول "يجري في الآونة الأخيرة إطلاق بعض الأحاديث من بعض الأسماء، التي لم تظهر أو تعرف قبلا، عن الدعوة أو استساغة فكرة تسليح الشارع السوري للوقوف في وجه ما يقوم به النظام من قمع للمتظاهرين."


وأضافت "حتى نبدأ الحديث في هذا الصدد علينا أن نعرف جيدا، الدفاع عن النفس حق مشروع ولكن ليس عندما يصبح مبررا لحمل السلاح أو الهجوم أو غيرها من أفعال همجية قد تأتي كنتائج لموافقة على حمل السلاح."


وتوجهت الحايك إلى من يعتقد بأن إسقاط النظام سيكون عن طريق التسلّح، بالقول "من الناحية المنطقية فإن عمر الثورة في سوريا 6 أشهر، في حين أنّ عمر النظام 40 سنة أمضاها كلّها بالتدرّب ليوم كهذا اليوم، ومهما تم من تسليح للشارع، فهو لا يملك الخبرة العسكرية التي يمتلكها النظام في التعامل مع الأسلحة، لذا فإنّ هذا الخيار متهوّر و فاشل."


ومضت تقول إن "التعاطف الدولي الذي بدأ الحراك الشعبي السلمي في سوريا يحصده لم يكن لسواد عيون الثوار، إنما لأن الذي يحمل وردة ويخرج بها للتظاهر مقتربا من حاملي السلاح عاري الصدر فاتح اليدين مرددا هتافات محبّة ومن ثمّ يقتل برصاصة تخرج من فوهة بندقيّة.. هذا إنسان يكتب تاريخا يليق بسوريا وبشعبها."


وفي الشأن المصري، كتب المدون الدكتور أحمد سعفان على مدونته الشخصية تحت عنوان "ما الذي تحقق في مصر منذ الثورة؟" يقول "تم إسقاط حسنى مبارك ونظامه وأبناءه ورموز نظامه وهم رهن المحاكمة، وتم حل مجلسي الشعب والشورى المزورين ويتم التحقيق مع رموزهما."


وأضاف معددا إنجازات الثورة أنه " تم حل الحزب الوطني مدير الفساد السياسي والمالي في مصر، ووجدت حرية أنشاء الأحزاب بدون الحاجة لموافقة أي جهة، وحرية الصحافة والأعلام، ونهاية اتحاد نقابات العمال المزيف، وانتهاء رعب المواطنين من الشرطة واستبداد ألشرطه."


ورأى أنه بعد الثورة هناك "تغيير في علاقة مصر بأمريكا ظهرت في رفض مصر لمعونة أمريكية ولقروض من صندوق النقد الدولي الذي تتحكم فيه الحكومة الأمريكية نظرا لنسبة مساهمتها, حتى أن أمريكا سحبت مدير المعونة الأمريكية من سفارتها في القاهرة وأغلقت مكتبة."


كما سعفان إلى "تغير في علاقة مصر بإسرائيل, فقد كانت إسرائيل تقتل الجنود المصريين ولا يذكر عنها شيء في الأعلام, ولكن سحب السفير المصري وهوجمت السفارة الإسرائيلية ومنزل سفير إسرائيل."


ومن البحرين، كتب المدون خالد قمبر يقول إن "التطور ومواكبة الحضارة والتكنولوجيا المستقبلية يتطلب الكثير من العمل والقليل جدا من الكلام فمثلا إعلامنا الرسمي يشدد على الرؤية الاقتصادية 2030 ومن المؤسف أن الكثيرون يرددونها دون معرفة ماهيتها وتركيبتها وطرق التفعيل فهي مجرد حدث إعلامي فقط."


وأضاف يقول "نحن اليوم كما يقال بأننا نعيش عهد الإصلاح. ولكننا في الواقع مازلنا بعيدين عنه والدليل تلك التقارير التي تثبت عكس ذلك الطموح.. فالفساد بكافة أشكاله الإداري والمالي مازال مستشريا وبشدة.. وهو ظاهر للأعيان وفي وضح النهار وهذا يعكس مدى ضعف الخطط لتحقيق الإصلاح.. وبالتالي تحقيق الرؤية الاقتصادية."


وتابع قمبر قائلا "عندما طرح الملك موضوع الحوار التوافقي لمناقشة الحلول اثر الأزمة التي مرت علي البحرين.. لم يكن الحوار موفقا لسبب بسيط لكونه جاء مجرد ردة فعل، فمبادئ الحوار كانت محدودة وتتلخص في الأسس و القواعد وعددها 12 والتي كان المفترض مناقشتها والتركيز عليها.. ولكن انجرفت هذه القواعد تم استبدالها بأمور ثانوية لغرض تفريغها من الأساسيات من محتواها."


وختم المدون بالقول إن "البحرين مازالت تعاني من خواء وضعف أمنى واستقرار بسبب عدم وجود القانون أو ما يسمى بدولة المؤسسات والقانون.. فهناك ما هو مكتوب ومسطر في دساتير.. وهي اليوم لا تعد سوى أن تكون مجرد أوراق متناثرة وملطخة بحبر أسود."


وتحت عنوان "بأي حال عدت يا عيد،" كتب المدون الجزائري عبد الحفيظ يقول "قبل عام واحد من اليوم كان العالم العربي عالما غير عالم اليوم، كان كما كان في أعوامه السابقة، الحكام الطغاة مستمرون في غيهم وظلمهم والشعوب تئن تحت وطأة التجبر والقهر."


وأضاف "لم تكن الأحوال تبدو أنها مقبلة على زلزال تفجر أوله عندنا بالجزائر يوم 25 ديسمبر 2010 حيث ثار الشعب على ارتفاع الأسعار وانهيار القدرة الشرائية، ثم تفجر بركان الغضب في تونس مع إقدام البوعزيزي (رحمه الله) على الانتحار حرقا لتسير تونس نحو الحرية، لتتبعها كل من مصر، اليمن، ليبيا وأخيرا سوريا التي لا تزال بها الثورة مستعرة إلى تاريخ كتابة هذه السطور."


ومضى يقول "الدور لا محالة قادم على كل حاكم عربي لا يتقي الله في شعبه، فزمان صمت وخنوع الشعوب قد ولى، و كأن الشعوب العربية حطمت جدار برلين العربي للخوف والصمت، فلا صوت يعلو فوق صوتك يا شعبي العربي المسلم الأبي."


وختم بالقول "بن علي.. مبارك.. صالح.. القذافي.. بشار.. والبقية، رؤوس منها من سقط ومنهم من ينتظر وما بدل الشعب العربي الثائر تبديلا، فسبحان مغير الأحوال يرفع من يشاء ويضع من يشاء، نسال الله اللطف في قضاءه

ليه كده :::: ليه كده

ليه كده ::::
ليه مؤيدين اللي اسمه مبارك دول مش بيتلموا ويخرسوا خالص ....
ليه كده ::::
ليه كل بلجية مبارك واعوانه لسه بيخربوا .....
ليه كده :::::
ليه محكمة هذا النظام تسير في بطئ شديد ودم الشهداء سال في ميادين مصر ...
ليه كده ::::
ليه المجلس العسكري والداخليه مش بيتعملوا بجديه .....
ليه كده .....@
عجبت من زمان ثوري يكون فيه الثوار هما الظالمين والحكام الفاسدين الظالمين هما اللي عملين نفسهم شرفاء رغم الادانه الواضحه .....@

ما هي حقيقة ما يحدث


صوره من علي الحدود المصريه الاسرائليه 

بقلم الزميل / ياسر ابو الريش 

هجوم مسلح في إيلات على حافلتين أدي لمقتل عشرة أشخاص وإصابة ستة وعشرون إسرائيليا، جعل الأمور تصل لقمة توترها ولا تدعو للتفاؤل.
الهجوم المسلح دار بعده معركة عنيفة بين مسلحين وأفراد من الجيش الإسرائيلي بالقرب من الحدود المصرية، وتطورت الأمور سريعاً، بقيام طائرة إسرائيلية بمطاردة أشخاص عند طابا وإطلاق النيران عليهم، وطالت هذه النيران العشوائية، عدداً من أفراد القوات المصرية،ما أدى ذلك إلى استشهاد ثلاثة مجندين من حرس الحدود بالإضافة إلى استشهاد جنديين بالأمن المركزي وإصابة آخرين.
الأمر لم يتوقف عند هذا الحد، حيث أدعت صحيفة هآارتس الإسرائيلية أن مجنداً بالقيادة الجنوبية الإسرائيلية قتل بعد إطلاق نار عليه بواسطة جندي مصري، كما زعمت الصحيفة أيضا أن أعيرة نارية أُطلقت من الجانب المصري مؤكدة أن الرصاصات من نفس نوعية الأسلحة التي تحملها القوات المصرية على الحدود، وفى الوقت نفسه اتهم وزير الدفاع الإسرائيلي أيهود باراك مصر بأنها فقدت السيطرة على سيناء، وحملها مسئولية حادث أتوبيس ايلات، إلا أن التليفزيون الإسرائيلي نقل على لسان محافظ جنوب سيناء بأن مصر لا علاقة لها بما حدث في إيلات، وأن المهاجمون لم يذهبوا لإسرائيل عبر الحدود المصرية، ولم يتم إطلاق نار من داخل الحدود المصرية على الحافلتين الإسرائيليتين، وأن العملية برمتها تمت داخل الحدود الإسرائيلية.
وفي مواصلة تصعيدها للموقف،أغلقت إسرائيل حدودها مع مصر، وقامت بنشر قواتها على الشريط الحدودي وأعلنت حالة الاستنفار والطوارئ القصوى ، كما قامت بغارة علي قطاع غزة تسببت في استشهاد ستة فلسطينيين. وزيادة في الاستفزاز طالب مسؤلون اسرائيلون جيش الاحتلال التوغل لمسافة 5-7 كيلو داخل سيناء المصرية بحجة تأمين حدودهم مع مصر، وأضاف رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، في تصريحات خاصة للقناة السابعة بالتليفزيون الإسرائيلي لقد حان الوقت ليعيد الجيش الإسرائيلي قدرته للعمل بقوة، و يجب الضغط على مصر،وأن نحذر المصريين دائماً،ونطالبهم بالحفاظ على الأمن على الحدود،وألا يخرقوا اتفاقية السلام.
الكارثة جاءت في تأكيد الخبير العسكري اللواء سامح سيف اليزل، في ندوة عقدتها المنظمة الشبابية للاستقرار والتنمية، حيث أكد أن هذا وضع سيء، وإسرائيل لديها خطة لعبور الحدود المصرية بحجة تأمينها، وفى حال قيامهم بذلك سوف يحتلون 5 أو 7 كيلو من سيناء بدعوى تأمين حدودهم، والقوة الدولية ستوافق على ذلك.
من جانبهم أكد خبراء أمنيون تخبط وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك في اتهاماته لمصر، مؤكدين أنه يوجه اتهامات مرسلة، دون سند أو دليل، ففي الوقت الذي قالت فيه إسرائيل إن الهجوم مصدره قطاع غزة، عاد باراك ثانية ووجه أنظاره إلى مصر، في تناقض عجيب يؤكد مدى تخبط القيادة الإسرائيلية، وعدم قدرتها على رؤية الأمور بوضوح. وأكد الخبراء أن التغيرات الحادثة في المنطقة العربية أربكت الحسابات الإسرائيلية، خاصة أنها كانت تراهن على أنظمة عربية في دعمها وهذا التخطيط سقط مع اندلاع الثورة المصرية.
ومن ناحية أخري وعلى صعيد ردود الفعل، طالب عمرو موسى الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية والمرشح باستدعاء السفير الإسرائيلي فورياً وإجراء تحقيق عاجل في هذا الاعتداء،وحذر موسى إسرائيل من عواقب مقتل الجنود المصريين على الحدود،مشيرا أنه يجب أن تعي إسرائيل وغيرها أن اليوم الذي يقتل فيه أبناؤنا بلا رد فعل مناسب وقوى قد ولى إلى غير رجعة.
بعض المحللون الاستراتيجيين يؤكدون أن إسرائيل لن تدخل في مواجهة عسكرية مع مصر، ولكنها قد تقوم بعمل تفجيرات في مصر وتنسبها لجماعات فلسطينية كمحاولة للوقيعة. فيما يؤكد فريق أخر من الخبراء العسكريين أننا أمام حدث مفتوح ولا نستبعد أي شيء، فقد يكون ما حدث تمهيد لعمل عسكري تقوم به إسرائيل ضد مصر، بحجة السيطرة على الأوضاع في سيناء.
المتابعون للأوضاع يتساءلون هل هناك علاقة بين عملية إيلات، وبين العملية العسكرية نسر التي تقوم بها القوات المسلحة حاليا في سيناء، هل فعلا دقت طبول الحرب بين مصر وإسرائيل؟وتبقى كل الاحتمالات مفتوحة، في ظل كثير من التساؤلات.

تركيا تطرد سفير "إسرائيل" وتجمد كافة الاتفاقات العسكرية معها


مفكرة الاسلام: قررت تركيا طرد السفير "الإسرائيلي" في أنقرة وتجميد كافة الاتفاقات العسكرية مع الكيان الصهيوني، وهو القرار الذي رحبت به حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بينما تجري "إسرائيل" مشاورات للرد على القرار التركي.
كما أعلنت تركيا رفض الحصار المفروض على قطاع غزة وتقديم كافة أنواع الدعم الدولي لرفع الحصار على غزة ، وقررت أنقرة أيضا اتخاذ كافة التدابير المطلوبة في مياه شرق البحر المتوسط.
وقال وزير الخارجية التركي أحمد داود اوغلو في مؤتمر صحفي عاجل عقده في إسطنبول اليوم الجمعة إن "التدابير التي نتخذها في هذه المرحلة هي: سيتم خفض العلاقات بين تركيا و"إسرائيل" إلى مستوى السكرتير الثاني. جميع الموظفين فوق مستوى السكرتير الثاني، وخصوصا السفير سيعودون إلى بلادهم يوم الأربعاء على أبعد حد"، بحسب وكالة فرانس برس.
وجاء هذا التصعيد التركي بعد ظهور تفاصيل تقرير للأمم المتحدة بشأن الغارة "الإسرائيلية" على سفينة مرمرة التركية التي كانت متجهة إلى غزة مما أسفر عن مقتل تسعة أتراك.
وظهر تقرير الأمم المتحدة الذي طال انتظاره أمس الخميس وجاء فيه أن حصار "إسرائيل" البحري لقطاع غزة قانوني لكن "إسرائيل" استخدمت قوة مفرطة.
وأكد أوغلو أن بعض ما وصل إليه التقرير الذي نشرته صحيفة نيويورك تايمز على موقعها على الإنترنت غير مقبول.
وقال وزير الخارجية التركي إنه حان الوقت لأن تدفع إسرائيل "ثمن فاتورة" محاسبتها على الهجوم البحري على السفينة مرمرة ، مشيرا إلى أن "إسرائيل" ضيعت العديد من الفرص التي منحتها تركيا لها.
وأكد أن "إسرائيل" لا تتعامل "بجدية الدولة"، مشيرا إلى أن "إسرائيل" كانت وراء كافة التأجيلات التي قامت بها الأمم المتحدة لعدم نشر التقرير من قبل.
وقال أوغلو: "إنه لا يمكن الموافقة بعد الآن على تأجيل الموضوع لأكثر من ذلك لذا تم اتخاذ الخطوات السالفة"، مشددًا على عدم قبول تركيا المواجهة التي حدثت في مياه المتوسط ومؤكدا أن علاقات تركيا و"إسرائيل" لن تعود إلى ما كانت عليه قبل "الاستجابة لشروطنا".
وأضاف أن الحكومة الإسرائيلية "تجد نفسها فوق الأعراف والقوانين الدولية ، مشيرا إلى أن تركيا سوف تتخذ الإجراءات المناسبة لحماية الحدود الكبيرة على البحر المتوسط".
كما أكد أوغلو أن تركيا ستعمل على تقديم كافة أنواع الدعم لرفع الحظر "الإسرائيلي" الذي تفرضه على غزة ، مشيرا إلى أن بلاده لا تود أن ترى أي أنشطة "إسرائيلية" ضد حقوق الإنسان في القطاع.
وتابع أن تركيا تسعى رغم ذلك للسلام وتحترم القانون وعدم وقوع أية مواجهة بين دولتين، مشيرا إلى أنه سيتم إطلاع الجمعية العامة للأمم المتحدة على المواجهة التي حدثت مع السفينة التركية ، وأن من حق المتضررين اللجوء للقضاء الدولي للمطالبة بحقهم.
وشدد أوغلو على أن "إسرائيل" هى التي أوصلت الأمور إلى هذا الحد لأنها سعت إلى "تفويت" عدة فرص لتسوية الأزمة ، مشيرا إلى احتفاظ بلاده بحق رفع القضية أمام الجهات الدولية.
وكان أوغلو قد أعلن الخميس أن بلاده ستطبق "الخطة ب" القاضية بفرض عقوبات على "إسرائيل" إن استمرت في رفض الاعتذار عن هجوم شنته البحرية "الإسرائيلية" على أسطول المساعدات الى غزة وأدى الى مقتل تسعة اتراك عام 2010.
"إسرائيل" تدرس الرد:
في المقابل، أعلن مصدر حكومي "إسرائيلي" أن الكيان الصهيوني يدرس الرد على قرار أنقرة طرد السفير "الإسرائيلي" وتجميد الاتفاقات العسكرية معها.
ونقلت فرانس برس عن المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن اسمه أن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو يجري مشاورات لتقرير الرد وصيغته.
حماس ترحب:
من جانبها، رحبت حركة المقاومة الاسلامية "حماس" الجمعة بالقرار التركي بطرد السفير "الإسرائيلي" واعتبرته "ردا طبيعيا" على "جريمة" أسطول مرمرة والحصار "الاسرائيلي" على غزة.
وقال سامي ابو زهري المتحدث باسم الحركة لوكالة "فرانس برس" إن "حركة حماس ترحب بالقرار التركي طرد السفير الاسرائيلي".
وأضاف أن حركته "تعتبر أن هذه الخطوة هي رد طبيعي على الجريمة الاسرائيلية ضد اسطول مرمرة واصرار الاحتلال على رفض تحمل مسؤولياته عن الجريمة ورفضه رفع الحصار عن غزة".
تقرير الأمم المتحدة:
وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" قد نشرت الخميس مقتطفات من تقرير الامم المتحدة حول هجوم البحرية "الاسرائيلية" على اسطول المساعدات الى غزة في 2010 والذي اعتبر أن "اسرائيل بالغت في تصديها للاسطول".
ومنذ الخميس أعلنت "حماس" ادانتها للتقرير الذي وصفته بانه "غير منصف وغير متوازن".
والتقرير الذي لم ينشر رسميا بعد والذي اثار ازمة مفتوحة بين "اسرائيل" وتركيا، يشير مع ذلك الى ان الحصار الاسرائيلي على غزة قانوني في نظر القانون الدولي.
وخلص التحقيق الذي تولاه رئيس وزراء نيوزيلندا السابق جيفري بالمر الى ان "قرار اسرائيل بالسيطرة على السفن بمثل هذه القوة بعيدا عن منطقة الحصار ومن دون تحذير مسبق مباشرة قبل الانزال كان مفرطا ومبالغا به".
الا ان هذا التحقيق اضاف ان الاسطول المؤلف من ست سفن "تصرف بطريقة متهورة عندما حاول كسر الحصار البحري" المفروض حول قطاع غزة الذي تسيطر عليه حركة المقاومة الاسلامية "حماس".
ويدعو التحقيق "اسرائيل" الى اصدار "اعلان مناسب تبدي فيه اسفها" حيال الهجوم ودفع تعويضات لعائلات ثمانية اتراك واميركي من اصل تركي قتلوا اثناء هجوم البحرية "الاسرائيلية"، وكذلك الى الجرحى.

اصدقائي في العالم