هنا الكثير من المسيحيين امتنعوا عن مشاركة الشعب في المظاهرات بأوامر البابا رغم أنهم قاموا بعدة مظاهرات تخريبيه ضد الممتلكات العامه و الخاصة وقاموا بشعارات و أعمال طائفيه ضد المسلمين بدعوى الاضطهاد المزعوم افتراءا و كذبا و تلك مصالح فردية لفئه معينه و هي النصارى أما عند مصالح الوطن ككل فقد آثروا الجبن و الخنوع و الموالاه للظالمين ضد اخوانهم المتظاهرين
كأن البلد مش بلدهم
أنا شايف ان أنانيه و خيانه و توضح مين همه على مصلحة الوطن و مين همه مصلحة الشخصية و هذا يفسر استقواء النصارى بالغرب دائما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق