الخميس، 1 ديسمبر 2011

بالصوره و الفيديو: مؤتمر الاستاذ سعد الحلوجي في الستاموني

الاستاذ سعد الحلوجي وقائمة حزب الحريه و العداله كانوا في الستاموني بدعوه من عائلة النحاس وعائلة الحلوجي لدعمهم الكامل لابنهم وابن عائلة الحلوجي ....@














"قناص العيون" سلّم نفسه وسيتم عرضه على النيابة للتحقيق

"الداخلية" تلقى

أعلن الدكتور جميل سعيد المحامى، أن موكله الملازم أول محمد صبحى الشناوى، المتهم بإطلاق الأعيرة الخرطوش على أعين المتظاهرين بميدان التحرير وشارع محمد محمود، سلم نفسه منذ قليل، عصر اليوم الأربعاء، إلى وزارة الداخلية، تمهيدا للتحقيق معه فى تهم القتل الخطأ وإصابة المتظاهرين سلمياً، موضحاً أنه تم تحرير محضر إجراءات لاستجوابه حول التهم المنسوبة إليه، مشيراً إلى أنه سيتم عرضه على جهات التحقيق بالنيابة العامة خلال الساعات القادمة، وذلك بعد تحديد المستشار عبد المجيد محمود النائب العام النيابة المختصة التى سيمثل الضابط أمامها.


وأضاف جميل، أن سبب عدم تسليم المتهم نفسه خلال الفترة الماضية هو قيام بعض المواقع على شبكة الإنترنت بنشر عنوان منزله ورقم هاتفه، بل وصل الأمر لوضع مكافأة مالية لمن يلقى القبض عليه، فتملكه الخوف من تعرض بعض المواطنين إليه، إلا أنه قام بتسليم نفسه بعد أن قام بتوكيل محامٍ للدفاع عنه.


من جانبه، أكد مصدر أمنى مسئول بوزارة الداخلية، تسليم الضابط نفسه إلى الوزارة، موضحاً أنه سيتم التنسيق مع النيابة العامة لتحديد موعد عرضه على النيابة للتحقيق معه، تنفيذاً لقرار النائب العام المستشار الدكتور عبد المجيد محمود بالتحقيق معه.


كان النائب العام، المستشار عبد المجيد محمود، أمر بضبط وإحضار الشناوى، بعد أن وزع متظاهرو التحرير، منذ أيام، منشوراً يحمل صورة أحد ضباط الداخلية يحمل فى يده بندقية آلية، ومتهم بقتل وإصابة المتظاهرين فى أعينهم، خلال اليومين الماضيين بالقصد، ورصد المنشور مكافأة مالية قدرها 5 آلاف جنيه لمن يعثر على الضابط صاحب الصورة المتهم بإصابة وقتل المتظاهرين، كما وضعوا رقم هاتف محمول للتواصل معهم.


وكان عدد من النشطاء السياسيين والمدونين على مواقع التواصل الاجتماعى قد نشروا صوراً للضابط على صفحات الـ"فيس بوك" مكتوباً عليها "مطلوب حياً أو ميتاً"، ويقوم فيها الضابط بترصد إصابة المتظاهرين فى أعينهم.

أردوغان يصف الانتخابات المصريه

أردوغان يدعو الأسد

وصف رئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوغان إجراء الانتخابات البرلمانية فى مصر بـ"الخطوة المهمة والكبيرة".. وقال إن مصر تمتلك القدرة والخبرة والإمكانية لإجراء الانتخابات الرئاسية عقب الانتخابات البرلمانية فى غضون فترة قصيرة.


وطالب أردوغان (وهو رئيس حزب العدالة والتنمية) فى خطابه الشهرى الذى نقلته صحيفة "صباح" التركية اليوم "الأربعاء"، بأن تتم قراءة مشهد المظاهرات فى التحرير فى سياق كونه مؤشرا واضحا على أن الشعب المصرى يرغب فى "التطبيع" فى أقرب وقت ممكن.. وتابع "نتمنى أن يلبى المجلس العسكرى الأعلى المصرى طموحات الشعب المصرى الصديق والشقيق لعدم إتاحة المزيد من إراقة الدماء، وأن تتوصل هذه العملية لنجاح".


واستطرد أردوغان بالقول "إن رياح التحول والتغير بدأت فى تونس، ثم فى مصر وليبيا واليمن وسوريا ولا يزال تأثيرها على جميع المنطقة، وتم تصفية الحكومات المناهضة للديمقراطية فى المنطقة، وذلك تمشيا مع مطالب شعوبها فى الديمقراطية".وأضاف "لا توجد حكومة فى المنطقة يمكنها أن تتجاهل المطالب الديمقراطية المشروعة ولا يمكن أن تتغاضى عنها ولا يمكن للإدارات التى تولت سلطة البلاد من بعد إدارة الدكتاتور أن تعمل على تأخير هذه العملية".


ورأى أردوغان أن الأوضاع الجارية فى سوريا لا يمكن قراءتها باعتبارها شأنا داخليا سوريا "لأنه لدينا علاقات دينية وثقافية وروابط تاريخية راسخة مع سوريا، وكذلك بدرجة كبيرة هناك علاقات القرابة"، وأردف "قائلا مع الأسف أن الإدارة السورية غير راغبة فى الوفاء بوعودها وتصرفت بخدعة واتبعت أساليب غير إنسانية ضد المعارضة السورية ولم تسمع نصائح وتوصيات جامعة الدول العربية وتركيا".

أنباء عن تصدر "الإخوان" انتخابات مصر

أنباء عن تصدر

تشير النتائج الأولية للمرحلة الأولى من انتخابات مجلس الشعب المصري إلى تقدم مرشحي حزب الحرية والعدالة (الجناح السياسي لجماعة الإخوان المسلمين) على حزب النور (سلفي) وتجمع الكتلة المصرية الذي يضم عدة أحزاب.


وتتوقع مصادر "الحرية والعدالة" حصول مرشحي الحزب على نحو 40% من الأصوات، بينما قالت مصادر حزب المصريين الأحرار المنضوي في قائمة الكتلة المصرية إن الكتلة حصلت على ما بين 20 و30% من الأصوات التي تم فرزها في القاهرة.


وكانت معلومات أولية حصل عليها مراسل الجزيرة نت بالقاهرة محمد النجار في وقت سابق تشير إلى أن قوائم حزب الحرية والعدالة حصلت على نسبة تصل إلى 40% من الأصوات.


وكانت تلك المعلومات تشير إلى أن قائمة الكتلة المصرية حصلت على نسبة أصوات اقتربت من 15%، بينما فاز حزب النور السلفي بنسبة 8%، في حين حازت قوائم حزب الوفد على نحو 5%، وتقاسمت بقية القوى والكتل ومنها ائتلاف "الثورة مستمرة" بقية الأصوات في الانتخابات التي ستتوضح الصورة النهائية لجولتها الأولى مساء اليوم.


ووفق حزب الحرية والعدالة، فإن محافظة الفيوم كانت الأعلى تصويتا لقوائم الحزب تلتها محافظة البحر الأحمر ثم القاهرة فأسيوط، بينما تشتد المنافسة بين الحرية والعدالة وحزب النور السلفي في محافظات الإسكندرية ودمياط وكفر الشيخ.


وانفردت محافظة أسيوط بصعيد مصر بوجود أعضاء بارزين في الحزب الوطني المنحل بين متصدري النتائج الأولية، وأرجع المراقبون هذا إلى أنهم من "ذوي العصابات النافذة" في مناطق دوائرهم.


مقاعد الفردي


وعن مقاعد الفردي التي تنافس فيها المرشحون، فيبدو أن غالبية المقاعد تتجه نحو الإعادة في الجولة المقررة الثلاثاء المقبل، وسط تنافس بين المرشحين بمتوسط 59 مرشحا للمقعد الواحد في محافظة القاهرة، في حصيلة هي الأكبر في تاريخ مصر.


غير أن عددا من المقاعد يتجه للحسم من الجولة الأولى خاصة لمرشحي الحرية والعدالة الذين يقتربون من تحقيق نسبة الحسم (50% 1).


ووفق مصادر في الحرية والعدالة تحدثت للجزيرة نت فإن الحزب يتطلع للفوز بنصف المقاعد على القوائم الفردية سواء في هذه الجولة أو جولة الإعادة الأسبوع المقبل.


وبينما سترحل نتائج القوائم لاستكمال الجولتين الثانية والثالثة من الانتخابات لتعلن بشكل نهائي في النصف الأول من يناير/ كانون الثاني المقبل، ستكون نتائج مقاعد الفردي نهائية بمجرد انتهاء جولات الإعادة عليها.


ويتوقع مراقبون أن تتجاوز نسبة التصويت في الانتخابات الـ50% في مختلف الدوائر، وإذا بلغت النسبة هذا الحد فإنها ستكون الأعلى في تاريخ الانتخابات المصرية.


وقال مصدر في اللجنة العليا للانتخابات إن الإعلان عن النتائج الأولى من الانتخابات سيتم الخميس بعد أن كان متوقعا اليوم وذلك لأن عملية الفرز لا تزال متواصلة.


وفي إطار متصل، قالت وزارة الخارجية المصرية إنها سلمت اللجنة العليا للانتخابات نتائج اقتراع 35 ألف مصري في الخارج.


وتحدثت أوساط إعلامية مصرية عن أن قوائم الحرية والعدالة تتقدم على باقي القوائم في نتائج اقتراع المصريين بالخارج، وهو ما لم تؤكده أي جهات رسمية حتى الآن.


إقبال كثيف


وأغلقت مكاتب الاقتراع في مصر أبوابها مساء أمس في اليوم الثاني من المرحلة الأولى للانتخابات النيابية، التي شهدت إقبالا مرتفعا على التصويت بالمحافظات التسع التي جرت فيها، وهي القاهرة والإسكندرية وبورسعيد ودمياط وكفر الشيخ والفيوم وأسيوط والأقصر والبحر الأحمر.


وتلقت غرفة عمليات متابعة الانتخابات، في وقت سابق، شكاوى بامتلاء الصناديق المخصصة للتصويت وعدم استيعابها أي بطاقات جديدة.


وقالت الغرفة في بيان أصدرته بعد ظهر أمس، إن عشرة قضاة مشرفين على عشر لجان انتخابية شكوا من أنه لم تتم الاستجابة لطلبهم بتوفير صناديق إضافية وعدت بتوفيرها اللجنة القضائية العليا للانتخابات مما يهدِّد بوقف عملية التصويت بتلك اللجان، وحدوث اضطرابات نتيجة ذلك.


وكان القضاة المشرفون على العملية الانتخابية طلبوا من اللجنة العليا للانتخابات أن تكون عملية التصويت باليوم الثاني في صناديق جديدة غير التي تم التصويت فيها أول أمس، حتى لا يضطروا لفتح الشمع الأحمر المغلق به صناديق التصويت أمس، كي لا يترتب على ذلك وجود طعون قانونية على صحة نتائج الانتخابات.


ويفترض أن ينتخب 168 عضوا (56 بنظام الدوائر الفردية و112 بنظام القوائم) في المرحلة الأولى من أصل 498 هم إجمالي عدد النواب المنتخبين في مجلس الشعب. ودعي إلى الاقتراع في المرحلة الأولى 17.5 مليون ناخب.


وقام ممثلون عن عدد كبير من منظمات المجتمع المدني المصرية بالإضافة إلى سبع منظمات دولية غير حكومية بمراقبة العملية الانتخابية.

تجربتنا أسعدت العالم وأثبتت أن المصريين لا يقبلون الذل



الزند يتفقد لجنة فرز

قال المستشار أحمد الزند رئيس نادى القضاة، إن المشهد الانتخابى فى المرحلة الأولى

أسعد العالم أجمع بعد الإقبال غير المتوقع من المواطنين، الذين أرادوا أن يقولوا للعالم


 كله إن الشعب المصرى لا يرضى بالذل، ولا يعرف الضعف، مضيفا أن المصريين


 خرجوا فى أول اختبار حقيقى للديمقراطية، ليضعوا مصر على أول الطريق الصحيح 


من خلال صناديق شفافة، وفى ظل إشراف قضائى كامل.

وأشار "الزند" فى كلمته، داخل لجنة فرز الدائرة السادسة بمركز شباب الجزيرة، إلى 



أن هذه اللجنة الأوفر حظاً دون باقى اللجان القضائية، والتى وصل بها الحال إلى 


استعانة القضاة بكشافات إنارة على حسابهم الخاص، موجهاً التحية إلى موظفى لجان 


الفرز والقضاة، مضيفا أن سيدات وفتيات مصر أثبت أنهن أكثر وطنية من كثير من 


الرجال.

وأوضح الزند أن الإعلام المصرى لعب دوراً كبيراً خلال اليومين الماضيين، حيث إنه 



لم يتعمد التركيز على السلبيات.

وأكد رئيس نادى القضاة أن القضاة خدام هذا الشعب حتى لو كلفهم هذا أرواحهم، لافتا 



إلى أنهم على استعداد أن يدفعوا من جيوبهم لتمويل هذا العمل الوطنى، مشيرا إلى أن 


جولة الإعادة والمرحلتين الثانية والثالثة من الانتخابات لن تشهد أى سلبيات شهدتها 


الجولة الأولى.

اصدقائي في العالم