‏إظهار الرسائل ذات التسميات الاخوان المسلمين. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الاخوان المسلمين. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 19 أكتوبر 2012

أولا كلمة حق بخصوص الإخوان


و فرضنا أن الاخوان فى مصر أخطأوا ماذنب إخوان سوريا أو تونس أو الاردن أو حتى الصين أو تركيا أن تسبوا مرشدهم فى مصر ؟! لماذا لم يثور الأتراك على أردوغان و مرشده غير تركى اصلاً .. أنتم تخالفون المنطق هل اذا سرق الرئيس مرسى سنقطع يده أم يد المرشد .. أفلا تعقلون ؟!! من حق الرئيس أن يحكم ومن حق الشعب أن يحاسبه بعد 4 سنوات و بالقانون هو لا غيره لا تزر وازرة وزر أخرى مكتب الارشاد مكتب دعوى فقهى لا حكر عليه مؤسسة مصرية دولية كالأزهر وهذا فخر لكل مصري أو لو لم ينزل الإخوان يوم الجمعة بعد برائة المتهمون فى موقعة الجمل لقالت المعارضة أرأيتم "باعوا دماء الشهداء" الميدان ليس حكرا لأحد وسبب الصدام سب الدين و فيما سبق كانوا ينزلون جميعا ولكل منصته بلا صدام .. لقد تحول التيار اليسارى من تيار سياسى وطنى يسعى الى صالح الشعب الى تيار له فكر حربي يسعى للقضاء على الإخوان لماذا يدعوا المعرضين لاعادة انتخابات نزيهة ولا يحترم رأي الأغلبية .. اذا كان لا يحترمون القانون و الشرعية فلما تلومون الاخوان على زقلكم بالحجارة .. ثانيا: الحقد الحزبي ينذر بحرب أهلية لا قبل لكم بها .. اللهم قَومنا إذا اعوججنا.. وأعنّا إذا استقمنا.. وأعطنا رضا لا سخط بعده.. وهدىً لا ضلال بعده.. وعلما لا جهل بعده.. وغنى لا فقر بعده.. واجعلنا في كنفك وإنعامك.. وعطائك وإحسانك والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين .. أحنا آسفيـــن آإخوااااااااان كنا بنشتمكوا زماااااان :(((( .. سكوت أصحاب الحق عن حقهم القانونى فى مقضاه من يخالف القانون بالإساءة لرئيس مصر المنتخب هو السبب الرئيسى فى الرد الشعبى .. الى متى نتسامح فى عرض المصريين ؟؟ آن وقت الحساب والا فرد الشعب سيكون نتيجته دامية و بلا شك و العينة فى موقعة الهبل .. لا يمكن تنحية النائب العام الا بالشرعية الثورية .. ازاي ؟؟ ان الملايين تنزل تعتصم و تطالب برقبته وعلى فكر الدستور بيقول كده كما اننا لا نقبل بسب الاسلام من على منصة رسمية لأي تيار يهيب إتلاف شباب ثوار كل مصر بالمواطنين .. لا للنزول للشارع و التظاهر فقط ضد بواقى الفلول .. لا للثناء الواجب فقط على الرئيس الدكتور محمد مرسى .. بل لتسجيل و مراقبة كل ردود الفعل للمنافقين من كل من كان على مسلسل افراج للجميع و النائب العام الذى أهدر الأدلة ستجدون الخطط البديلة لهدم الدولة ظهرت ستجدون النفاق على قدمين يسير بخطى الإعلام الصهيونى الخاص نؤكد على وجود مؤامرة من القوى اليسارية لشل الإقتصاد و خنق المواطن لتحريك ثورة الجياع التى ستقضى على الجميع كل هذا أملا منهم فى إعادة الانتخابات نؤكد أيضا أن المخطط القادم هو الإعتداء على مقرات الإخوان الخاصة فتنزل الشرطة لتحمى المواطنين فيصطدم الشباب المغيب معها ليقال أخونة الداخلية و أنها تحمى الإخوان بينما يدس بينهم من يقتل منهم أول شهيد ليعاد سيناريو محمد محمود و المجمع العلمى تأييدنا الكامل لسعى السيد الرئيس ميعادنا فى ميدان التحرير و أخيرا أحذرونا فالإسلام دين السماحة و الجهاد أيضا و الثورة الإسلامية فى متناول شعب مسلم

بقلم 
أحمد لهيــطة

الخميس، 24 فبراير 2011

بيان من الإخوان المسلمين حول التدخل الأجنبي في الشئون الداخلية للبلاد العربية


إن الإخوان المسلمين الذين يؤمنون بأن الحرية فريضة من فرائض الدين الإسلامي الحنيف بل وكل الرسالات السماوية، والذين تربوا على أن الحرية أثمن من الحياة، يؤكدون أن الحرية لا تتجزأ.. حرية الفرد، وحرية المجتمع، وحرية الدولة، وحرية الأمة وعزتها، فلا تقبل التبعية لغيرها من الأمم، وللأسف الشديد ففي العقود الماضية قامت في دولنا أنظمة فاسدة صادرت كل هذه الحريات، وكان حتمًا عليها أن تخضع وتركع للقوى الكبرى، وتلتمس منها العون والتأييد ضد شعوبها، وتنفذ سياسات هذه القوى بكل دقة ثمنًا لهذا التأييد، وكان ذلك أحد الأسباب القوية التي فجَّرت الثورات الشعبية في المنطقة؛ بغية التحرر من الاستبداد الداخلي والاستعباد الخارجي، ودفعت شعوبنا ولا تزال ثمنًا غاليًا لاستعادة الحرية والعزة والكرامة.

ولكن هذه القوى الغاشمة لا تريد أن تتخلى عن هيمنتها بسهولة، فتحاول الالتفاف على الثورات والتدخل في مسار الأحداث التي تتوخى الإصلاح الوطني، لعلها تستطيع استعادة نفوذها واستقطاب نفر من أهلنا تدفعهم إلى مواقع التأثير والقرار، لذلك يدين الإخوان المسلمون بكلِّ قوة تدخل رئيس وزراء بريطانيا في شئوننا الداخلية، وتصريحاته التي كاد يحدد للشعب المصري خياراته، فالشعب المصري ليس قاصرًا وليس محتاجًا إلى نصيحته، ويرفضها بكلِّ إباء وشمم، أما حديثه عن رفضه مقابلة الإخوان المسلمين، فنؤكد له أنه لو طلب مقابلتنا لرفضنا، ونحن نُعلن على الدوام رفضنا لمقابلة ممثلي الحكومات الغربية المتكبرة، وإن كنا نرحب بمقابلة ممثلي المنظمات الشعبية والمؤسسات البحثية والإعلامية، وإن كان خضوع الأنظمة البائدة لهذه القوى مبعثه انعدام شرعيتها الشعبية وطلبها للمساعدات المالية، فنحن نعلن أن الثورات الآن إنما تمثِّل الشرعية الشعبية في أسمى تجلياتها، كما أننا نرفض المساعدات المالية المشروطة بانتقاص السيادة فإن (الحرة تجوع ولا تأكل بثدييها) وكرامتنا الوطنية فوق كل شيء.

كما أن ما يجري في ليبيا الآن والتي تمثل دولة شقيقة لنا إضافة إلى أنها تمثِّل مجالاً حيويًّا لأمننا القومي، إضافة إلى وجود مليون ونصف مليون مصري هناك يقرِّر مسئولية إضافية على المجلس الأعلى للقوات المسلحة حماية لأمننا القومي، وصيانة سلامة إخوتنا وأبنائنا المصريين في ليبيا، وتيسير سبل تأمين عودتهم إلى وطنهم، وكذلك دعم جهود الإغاثة الإنسانية للمنكوبين في ليبيا، ونحن نثق الثقة كلها في أن هذا المجلس قام وسيقوم بواجباته في هذا الخطب الجلل.

كما أن الإخوان المسلمين يدينون مطالبة بعض المثقفين بالتدخل الأمريكي في ليبيا لإنقاذ الشعب الليبي من حاكمه الطاغية، فإن ذلك الاحتلال يمثِّل خطورة بالغة على ليبيا نفسها، ثم على بقية دول المنطقة، وفي احتلال العراق وتدميره درس لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد، فالشعب الليبي قادر- بإذن الله– على الإطاحة بالطاغوت المتكبر مهما كلفه ذلك من ثمن.

السبت، 5 فبراير 2011

الإخوان: مقعد رئاسة مصر ليس هدفنا ولكن نطالب بالاصلاح

محمد مرسى المتحدث الإعلامى باسم الإخوان المسلمين

أكد د. محمد مرسى، المتحدث الإعلامى باسم الإخوان المسلمين، أنهم ليسوا طلاب سلطة ولا يتنافسون على رئاسة مصر، ولن يكونوا منافسين على رئاسة الدولة الآن، وليس من غايتهم ولا من أهدافهم العليا الآن، وأن هذا الموقف ليس جديدا، ولكنه إستراتيجية طوال تاريخهم، مضيفا أنهم يريدون فقط الإصلاح الشامل والخروج من المأزق.

وشدد مرسى فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع" أنهم مازالوا يتناقشون مع كثير من الأطراف والقوى السياسية حول طرق الحل، ولم يتخذوا أى قرار إلا تنفيذ مطالب الشعب ومن خرجوا فى الشوارع للمرة الرابعة فى أقل من أسبوعين بالملايين، فيما سماه "أكبر استفتاء شعبى على النظام"، مضيفا أنه ليس لديهم أى مانع من الحوار بشرط تحقيق مطالب الجماهير برحيل النظام، مشيراً إلى أن الناس يبحثون عن التغيير ولا يمانعون إن كان تدريجيا، لكن كما قال لابد من الأخذ فى الاعتبار الشرعية الشعبية.

وحول الاتهامات التى أعلنها النظام وبعض الجهات عن مسئولية الإخوان عن المظاهرات وسيطرتهم على ميدان التحرير اليوم والمحافظات، أكد مرسى أن هذا غير صحيح، متسائلا "طالما أن الإخوان قوتها هذه فلماذا يقولون دائما إنها محظورة وأنه ليس لهم أنصار؟، فهل يعقل أن يسيطر أى تيار أو جماعة على هذه الجماهير التى خرجت فى جميع المدن؟"، مضيفا أنهم جزء من الشعب ومن فى الشارع ليس الإخوان وحدهم ولا الأحزاب وحدهم ولا الشباب وحدهم، ولا أى قوى أو تيار يستطيع أن يقول إنه يسيطر على هؤلاء، واصفا الأمر بأنه استفتاء تاريخى لم يحدث فى مصر تأكيدا لإرادة الشعب.

وحول ما ردده بعض من أعضاء لجنة الحكماء التى تضم عضويات مختلفة منهم د.أحمد كمال أبو المجد عن وصولهم لموقف عملى لأزمة صلاحيات الرئيس، أوضح مرسى أن الأمر لم يتمخض بعد عن رأى عملى واقعى، ومازالت العروض تطرح عبر كل الوسائل، وفيما يتعلق بالحوار وجلسات ورسائل بين نائب الرئيس والإخوان، أشار مرسى إلى أنهم ليسوا ضد الحوار ولا يرفضونه، ولكن لابد من التوضيح أو الرد على أهداف الحوار وآلياته، وما الرؤية، مشيرا إلى أن المسألة ليست الجلوس من أجل الجلوس على منضدة واحدة بقدر الخروج بأجندة وطنية تعبر عن مطالب الشعب، والوصول لنتيجة تحقق إرادة الجموع الموجودين فى الشارع.

وحول الاتهامات بأن الإخوان لهم أجندتهم الخاصة أنهم ركبوا ثورة الشباب وانتهزوا الفرصة لتحقيق مصالحهم على حساب الوطن، شدد مرسى أن هذا ليس من مبادئهم ولغة الانتهازية ليست إستراتيجيتهم، مشيرا إلى أنهم طوال تاريخهم وخاصة طوال الـ 30 سنة الأخيرة تم التنكيل كما يقول بهم والتعنت ضدهم، ورغم هذا لم يكن لهم مطالب خاصة، مضيفا أنهم من نسيج الشعب وليسوا خارجين أو قادمين عليه من منطقة أو بلد آخر لكى يتم اتهامهم بكل هذا، قائلا: "لسنا طلاب سلطة، ولكننا نريد أن يُحـكم بالإسلام ولا نَـحكم نحن بالإسلام".

وحول اتهامات للجماعة بأنها زرعت الفتنة فى مصر قال: "الفتنة لم تظهر أو تطل برأسها إلا عندما ظهر الحزب الوطنى مرة أخرى"، وخرج من وصفهم بأنهم "بقايا النظام والتابعين للأمن"، ليقذفوا الشباب بالحجارة والمالوتوف والرصاص الحى"، مستبعدا أن يكون الإخوان الذين دفعوا وضحوا طوال هذا التاريخ وعانوا أن يكونوا سبب فتنة.

السبت، 16 يناير 2010

الجمعة، 24 أبريل 2009

الاخوان المسلمين و الامن المصري

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أكَّدت جماعة الإخوان المسلمين أن أمن مصر القومي بمثابة "خط أحمر" لا تقبل المساس به، مشددةً على رفضها لأي شيء من الممكن أن يهدِّده؛ سواء كان ذلك عن طريق استخدام أراضيها في عمل عسكري من أي جهة دون علم وموافقة منها، أو عن طريق الفساد السياسي والمالي والإداري، وسوء استخدام السلطة ضد شعبها، وحرمانه من حقوقه المشروعة في الحرية، والمشاركة السياسية، واختيار قياداته ونوابه.
ودعت الجماعة في بيانٍ لها اليوم الحكومة المصرية إلى الحفاظ على أمننا القومي، بإقرار العدل، ومحاربة الفساد، ودعم المقاومة في خطٍ متوازٍ مع التصدي لمن يريد العبث بهذا الأمن.
وأضافت أن مواقف الجماعة ودورها- منذ نشأتها- في حماية الجبهة الداخلية لمصر لا تقبل المزايدة من فرد أو جهة، مشيرةً إلى أنها تقوم بهذا الدور عبادةً لله سبحانه وتعالى، من منطلق "حب الأوطان من الإيمان".
وأدانت الجماعة بشدة كلَّ من يشارك في حصار إخواننا في فلسطين، ويمنع عنهم الدعم من الغذاء والكساء والدواء والعلاج، مطالبةً الأنظمة وشعوب الأمة الإسلامية والعربية بأن تهبَّ لنصرة المقاومة، ودعمها اقتصاديًّا ومعنويًّا؛ بل وعسكريًّا تطبيقًا لاتفاقية الدفاع العربي المشترك، مشددةً كذلك على ضرورة أن يتم هذا الدعم بالتعاون والتنسيق بين كافة الدول العربية والإسلامية، مشيرةً إلى أن ما قام به حزب الله لدعم المقاومة في فلسطين هدفًا لا يختلف عليه اثنان إلا أن وسائل الدعم يجب ألا يشوبها أي نوعٍ من التصرفات المنفردة.
وطالب البيان بضرورة وقف الحملات الإعلامية التحريضية في قضية "خلية حزب الله" انطلاقًا من مكانة مصر، ودورها الريادي في المنطقة، وأنها أكبر من أن تنزلق نحو مهاترات دعائية لن تعود على مصر الكبيرة، ولا على حزب الله بخير.
كما شدَّد البيان على أن الكيان الصهيوني هو العدو الحقيقي للأمة، وأنه هو مصدر التهديد والخطر والقلق والتوتر في المنطقة، مؤكدًا حق المقاومة المشروعة في الدفاع عن الأوطان ضد العدو المغتصب، وخاصةً الصهاينة في فلسطين بكل قوة، وبكافة الوسائل المتاحة.

اصدقائي في العالم