رؤية للإصلاح
منهج الإصلاح للثورة المصرية
إلى العقلاء والعلماء والباحثين والتربويين والاقتصاديين والشرعيين فى الحزب الفائز ، فى مصر الثورة .
أمل أن تفيد هذه المقترحات فى الإصلاح للثورة.
أن مشاركة جميع أطياف الشعب فى اللجنة التأسيسية للدستور لاتنتقص من قيمة الحزب الذي فاز فى الانتخابات.، والأخذ برأي الحكماء فى إعادة تشكيل اللجنة ، أو صياغة المعايير ، يمثل نضجا ووعيا للحزب، وهذا منهج الكبار فى احتواء الجميع.
أن الثورة حققت انجازا تاريخيا حفل به العالم ، نأمل أن يكتمل البناء الدستوري والديمقراطي فى هدوء.
التداخل بين السلطات خطأ تاريخي يحدث وقيعة لهدم الدولة ، احترام النصوص الدستورية ، تعبير عن حضارة الأمة .
أسلوب الحوار الفعال الذي يتم بين نخب الطيف السياسي وعدم فرض الرأي بالقوة منهج اسلامى، والتواضع ، وحسن الاستماع ، والإنصات ،
ظاهرة شرعية البرلمان أو شرعية الميدان، هذا خطأ الهدف منه تدمير الوطن .
الاتهامات بدون دليل وإعمال الظن، إن بعض الظن إثم. لكن الأفعال العاقلة ، والشفافية ،تقضى على سوء الظن
أن يوجد فريق يعطى صك الغفران وهو الوحيد الذي يملك الحقيقة هذا طريق إلى النهاية. أن قبول الأخر ، والتعايش مع الآخر ، والاعتراف بالتنوع بين البشر ،هو منهج القادة صانعي التغيير.
بعض أعضاء البرلمان وثق فيهم الشعب أمل من الدكتور الكتاتنى أن تعقد دورات تدريبية للارتقاء بمستوى الأداء البرلماني فى إطار الدستور والقانون ولائحة المجلس، وانضباط الكلمات.
الكلمة أمانة ، نفاق الشارع لايؤدى إلى بناء دولة .
على أجهزة الإعلام أن تتقى الله فى هذا الوطن وأن تكون مصلحة الوطن ، مصلحة مصر هي أولا ، مايتم غير معقول بالجملة.
ظاهرة تأخير اتخاذ القرارات فى الوقت المناسب، مثل عدم أخذها.(لماذا تأخر اتحاد كرة القدم فى اتخاذ قراراته) هذا مثال.
إن مصر سوف تنهض إن شاء بالعمل المخلص الدءوب سلمت مصر من الحاقدين
