الأحد، 22 فبراير 2015

طارق الزمر : الأحزاب السياسية المشاركة فى الانتخابات البرلمانية بنباشي القبور



وصف الدكتور طارق الزمر، رئيس حزب البناء والتنمية، الأحزاب السياسية المشاركة فى الانتخابات البرلمانية بنباشي القبور. وأكد على حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "أنه كلما تابع تصريحات وأنشطة الأحزاب المشاركة تذكر بعض العاملين فى المقابر الذين يتآمرون بمجرد الدفن وانصراف أهل المتوفى على سرقة الأكفان ثم يعبثون بالجثث عسى أن يجدوا فيها شيئا"، في إشارة إلى أنهم يتآمرون على جثة مصر.

السبت، 21 فبراير 2015

بالفيديو.. الليثي: الحكومة رجعتنا للعصور الوسطى



هاجم الإعلامي عمرو الليثي، حكومة المهندس إبراهيم محلب، بسبب الانقطاع المتكرر للكهرباء والمياه، قائلا: "دي بقت تقطع حتى في القاهرة، اللي هي المفروض واخدة نصيب الأسد، من الخدمات". وأضاف خلال برنامج "واحد من الناس"، المذاع على فضائية "الحياة": "الحكومة رجعتنا للعصور الوسطى، أيام ما كانت الناس بتاخد المية من الترعة، وفعلًا أنا شوفت صور لمصريين محترمين، في القرن الـ 21 بيشربوا مية من الترعة".


الأربعاء، 7 يناير 2015

رساله وبلاغ من الاستاذ احمد عبدالعزيز ووالد المهندس مصعب والشهيده حبيبه يتهم الامارات باختطاف المهندس مصعب

أحمد عبد العزيز

السلام عليكم أبنائي وبناتي .. الأحرار والحرائر .. في كل مكان ..
هذا بيان (نص / فيديو) بشأن اختطاف مصعب على يد أجهزة الأمن في الإمارات بتاريخ 21/10/2014 وإخفائه قسريا في مكان غير معلوم لنا حتى اليوم ..
أرجو منكم نشره على أوسع نطاق ممكن لا سيما في الميديا الأجنبية (صحف / فضائيات) ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ








بسم الله الرحمن الرحيم

السيدات والسادة ..
الحرائرُ والأحرارُ في مصر والعالم ..
المنظماتُ الحقوقية أينما كانت ..
أحييكم بتحية الإسلام ..
السلام ..
فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

اسمي أحمد عبد العزيز
عضو الفريق الرئاسي للرئيس الدكتور محمد مرسي، رئيس جمهورية مصر العربية.
والد الصحفية الشهيدة حبيبة التي قتلها قناصٌ برصاصةٍ في القلب، أثناءَ قيامِها بواجبِها في نقلِ أحداثِ مجزرةِ رابعةَ العدوية إلى العالم.

ووالد المهندس مصعب، الذي اختطفته أجهزةُ الأمنِ في دولةِ الإماراتِ العربيةِ المتحدة، عصرَ يوم 21 أكتوبر 2014 بعد استدعائه إلى مقر الأمن الوقائي بالشارقة، وأخفته قسريا في مكان غيرِ معلومٍ لنا حتى اليوم دونَ ذنبٍ أو اتهام. فقط، لأنه ابنُ مستشارْ الرئيسْ محمد مرسي.

مصعب أحمد عبد العزيز، شابٌ خلوقٌ طموحْ، ومهندسٌ مبدعٌ ناجحْ، عمره 26 عاما، يعملُ مديرا تنفيذيا لإحدى الشركات المتخصصة في تطبيقات الهواتف الذكية في دبي. وليس لمصعب أي اهتمامات سياسية.

من سياق محادثاتي مع قنصلية دولة الإمارات العربية المتحدة في اسطنبول، بات واضحا تماما أن مصعب قد تم اختطافُه واحتجازُه كرهينةٍ لدى الأجهزةِ الأمنيةِ في الإمارات لمساومتي وإسكاتي عن مقاومة الانقلابِ العسكري الدموي في مصر، وليس لأنه خالفَ القانونْ، أو ارتكب عملا معاديا لدولة الإمارات.

لذا فإنني أحمل دولة الإمارات العربية المتحدة المسئولية الكاملة عن سلامة مصعب النفسية والجسدية، وأطالب رئيسَ الدولةِ، ونائبَه، ووليّْ عهدِ أبوظبي بإطلاقِ سراح ابني مصعب أحمد عبد العزيز فورا ودون إبطاء، مع تعويضه عما لحقه من أضرار نفسية ومادية أثناء فترة اختفائه القسري الذي يُعد في القانون الدولي من جرائم الحرب؛ لأنه فعلٌ شائنٌ خسيسْ، لا يليقُ بدولةٍ متحضرة.

من جهة أخرى .. آمل من كافةِ المنظماتِ الحقوقيةِ الدولية أن تعتبرَ هذا البيانَ بلاغا رسميا لها من ذوي المختطف مصعب أحمد عبد العزيز؛ للتحقيق في ملابساتِ اختفائِه قسريا من قبل الأجهزة الأمنية في دولة الإمارات، والتدخل لإطلاق سراحه فورا.

اللهم إنا قد استودعناك مصعب، وكلَّ أبنائِنا وبناتِنا الأحرار، فاللهم احفظهم بما تحفظ به عبادك الصالحين.
فأنت خيرٌ حافظا، وأنت أرحم الراحمين ..

اصدقائي في العالم