الأربعاء، 28 يوليو 2010

اخبارالصوت المصري الحر الخاصه بمصر اليوم


وكالة الأنباء الفرنسية: مبارك يؤكد أنه بصحة جيدة في رسالة لزعيم حزب إسرائيلي متطرف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الرئيس محمد حسني مبارك

بثت وكالة الأنباء الفرنسية تقريرا صباح الثلاثاء قالت فيه أن الرئيس حسني مبارك أكد انه يتمتع بصحة جيدة في رسالة موجهة الى الحاخام عوفاديا يوسف الزعيم الروحي لحزب شاس المعروف بتطرفه، بحسب مقتطفات اوردتها اذاعة الجيش الاسرائيلي الثلاثاء.



واضافت الوكالة نقلا عن الاذاعة الإسرائيلية ان مبارك كتب في الرسالة التي نقلتها القنصلية المصرية في تل ابيب الاثنين "لقد انتهت فترة النقاهة وانا بصحة جيدة، وذلك خلافا لما نشرته وسائل الاعلام الاسرائيلية".



وجاءت الرسالة ردا على رسالة وجهها الحاخام يوسف الى مبارك متمنيا له فيها الشفاء وكان نقلها اليه رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو خلال زيارة الى القاهر في 18 يوليو.



ويتولى مبارك (82 عاما) الحكم منذ العام 1981. واثار وضعه الصحي شائعات عدة. وكان اخضع في السادس من مارس لعملية جراحية لاستئصال الحوصلة المرارية في احد مستشفيات المانيا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الأمن يعتدي على متضامين مع خالد سعيد أمام محكمة جنايات الإسكندرية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

رغم تأجيل قضية المخبرين المتهمين بالاعتداء بالضرب على خالد سعيد إلى يوم 25 من سبتمير القادم، إلا أن وقائع الجلسة التي شهدتها الدائرة الرابعة بمحكمة جنايات الإسكندرية كانت ساخنة سواء قبل النطق بالتأجيل أو بعد ذلك.


وشهد الشارع المواجهة للمحكمة اعتداءات من قوات الأمن على بعض المتضامين مع خالد سعيد وأسرته، إضافة إلى قيام أجهزة الشرطة بتظيم وقفة موازية قام بها بعض العمال هتفوا فيها لصالح رجال الشرطة
  بالصوت والصوره






الفيـــــديـو




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

إضراب 250 عامل بشركة بترول بمطروح عن العمل لعدم زيادة رواتبهم منذ عدة سنوات
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

250 عامل بشركة cg لإستكشاف أبار البترول التابعه لشركة خالده للبترول فى إعتصام مفتوح وإضراب عن العمل داخل مقر الشركه الكائنه بمنطقة مباركه 90 كيلوا جنوب مرسى مطروح بسبب عدم زيادة مرتباتهم والمعاملات السيئه من مديرى الشركه والخبراء الفرنسيين لهم مما أدى الى إحباطهم وإضرابهم عن العمل وتركهم السيارات التى يعملوا عليها وتوقفهم تماما عن العمل .

وأكد أحد العاملين بالشركه ان نص العقد للعامل او السائق بالشركه ينص على زياده سنويه 10% وللأسف هذا لم يحدث ويقوموا بزياده كل عام 2 أو 5% بمزاجهم وتقدمنا بشكاوى عديده وتحدثنا مع مدير الشركه ولم يستجيب لنا وتكبر علينا ويعاملنا بإستهزاء ويهددنا بطردنا من الشركه رغم اننا نعمل منذ سنوات بها وشايلين الشركه على أكتافنا لكن متطلبات الحياه وغلوا الاسعار بشكل مستمر مش قادرين نقاوم ونسد وعاوزين نعيش لكن لا حياة لمن تنادى وغياب تام لمكتب العمل المفترض أن يحمينا ويطالب بحقوقنا .


وقد إنتقلت الشرطه الى موقع الشركه بناءا على بلاغ من مدير الشركه أكد فيه إمتناع العاملين بالشركه عن العمل فقام ضابط الشرطه بجمع مفاتيح السيارات التى يعملوا عليها ، وتحرير محضر بالواقعه .

وكشف العاملون بالشركه عن أوضاع سيئه ومخالفات عديده بالشركه منها وجود الخبراء الفرنسيين بتأشيرات سياحه وليس تأشيرات للعمل داخل مصر ، بالاضافه الى عدم وجود رخص او لوحات معدنيه لمعظم السيارات التى تعمل داخل الشركه وتواطىء بعض المسؤلين بالشركه مع مسؤلين خارج الشركه بإتفاقات تمر من تحت الترابيزه وتبادل منفعه بينهم مما أدى الى انتشار المخالفات العديده بالشركه وتضرر العاملين منها خاصة السائقين .

وطالب العاملون بتدخل المهندس سامح فهمى وزير البترول ومحافظ مطروح لانصاف أبناء مطروح وزيادة رواتبهم وعاملتهم بالشكل اللائق لهم ومحاسبة كل المقصرين عن المخالفات الموجوده داخل الشركه .
 
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 
مجلة أمريكية: مبارك آخر الأسود في الشرق الأوسط
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 
قالت مجلة سليت الأمريكية إن الوعكة الصحية الأخيرة، والتي يبدو أنها كانت قوية هذه المرة، أثارت التساؤلات حول من سيخلف الرئيس المصري محمد حسني مبارك في إدارة البلاد والسيناريوهات المتوقعة للفترة المقبلة.

وقالت المجلة الشعبية المملوكة لشركة الواشنطن بوست الأمريكية :«إن الصحف تكتب ومجموعات المفكرين تعقد المؤتمر تلو المؤتمر لمناقشة الأوضاع خلال الفترة المقبلة ومن سيخلف الرئيس مبارك الذي يُوصف بأنه آخر الأسود في الشرق الأوسط - بعد رحيل العاهل السعودي الملك فهد بن عبد العزيز، والرئيس السوري حافظ الأسد، والملك حسين في الأردن وصدام حسين في العراق».

 
وقالت المجلة في المقال الذي كتبه شموئيل روزنر: «يبدو بالفعل أن مرحلة العد التنازلي لانتقال السلطة قد بدأت، فالحديث ليس فقط عن الأب بل عن الابن أيضًا. ففي حالة تعيين جمال أو انتخابه ليخلف أبيه فإن المصريين لن يواصلوا سخريتهم من إخوانهم السوريين نتيجة تعيين بشار خلفًا لأبيه».

 
وقالت المجلة الرائجة في مقالها الصادر يوم الاربعاء إنه «رغم ذلك يصر الرئيس مبارك علي أن التوريث أمر ليس مخطط له مطلقًا، في حين أن التغييرات التي أُدخلت علي الدستور المصري مؤخرًا قد ترجمها العديد من الخبراء بأنها ترجمة لتمرير سيناريو التوريث».

 
وتهتم الإدارة الأمريكية بشدة بما يدور علي الساحة في مصر مقارنة بدول أخري؛ والسبب راجع لأن مصر لا تزال هي الشريك الأهم والاستراتيجي لها في جميع قضايا المنطقة، وبها أكبر عدد من السكان، واقتصادها متنام.

 
وقالت المجلة :«إدارة دولة كمصر ليس بالأمر اليسير...فهناك حالة من التعصب الديني في طريقها نحو الانتشار، تلك الحالة تساعد فيها إيران وأذرعتها، كما توجد جماعة الإخوان المسلمين التي تسير بخطي حثيثة، هذان الأمران يجعلان الإدارة الأمريكية تفكر في الاستقرار واستمرار الوضع علي ما هو عليه منذ أن بدأه الرئيس مبارك قبل حوالي 30 عامًا؛ خوفًا من تكرار نماذج كالتي حدثت مع مطلع الألفية الثالثة وخاصة أفغانستان».

 
وقالت المجلة إن حلفاء مصر الغربيين وجيرانها يريدون استمرار الوضع علي ما هو عليه، لكن من يسمون الإصلاحيين المصريين يبذلون قصاري جهدهم الآن لإحداث «حركة تغيير هائلة».
لكن الأمر الوحيد الذي يجمع بين من يأملون التغيير ومن يريدون بقاء الوضع علي حالته هو صعوبة توقع كيف ستكون الفترة المقبلة لمصر وأنهم لا يمتلكون طريقة جيدة لذلك.

وفي تساؤل لدانيل برومبيرج - أستاذ شئون الحكم في جامعة جورج تاون - في مقال المجلة الإلكترونية جاء فيه: هل الرئيس أوباما والوزيرة هيلاري كلينتون عازمان علي السير قدمًا في دعم إصلاحات ديمقراطية؟.

وعاد ليجيب: «إدارة أوباما حاولت موازنة استراتيجيتها والتزاماتها الديمقراطية من خلال تبني حل إبداعي تمثل في جعل نصيب الأسد من المساعدات الخاصة بالديمقراطية موجهاً إلي مجموعات المجتمع المدني؛ الأمر الذي قد يجبر الحكومات العربية علي تطبيق الديمقراطية، متجنبة بذلك ممارسة مزيد من الضغوط علي الحلفاء أصحاب الأنظمة الاستبدادية».







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اصدقائي في العالم